## التركيز على الأفضل لمستقبل مشرق

في عالم مليء بالتحديات والفرص، يصبح التركيز على الأفضل ضرورة ملحة لتحقيق مستقبل مشرق. إن القدرة على تحديد الأهداف وتوجيه الجهود نحو تحقيقها تلعب دورًا حاسمًا في النجاح الشخصي والمهني. في هذا المقال، سنستعرض بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تساعدك في تعزيز تركيزك وتحقيق الأفضل في حياتك.

### 1. تحديد الأهداف بوضوح

تعتبر الأهداف الواضحة أساس النجاح. قم بتحديد ما تريد تحقيقه في مختلف جوانب حياتك، سواء كانت مهنية أو شخصية. استخدم تقنية SMART (محدد، قابل للقياس، قابل للتحقيق، ذي صلة، ومحدد زمنياً) لتحديد أهدافك بشكل فعال. 

### 2. إدارة الوقت بفعالية

الوقت هو المورد الأكثر قيمة الذي نملكه. استخدم تقنيات مثل قائمة المهام، وتقسيم الوقت (مثل تقنية بومودورو) لتحسين إنتاجيتك. خصص أوقاتًا محددة للعمل على أهدافك وتجنب المشتتات.

### 3. تبني عقلية إيجابية

تؤثر العقلية الإيجابية بشكل كبير على كيفية رؤيتنا للعالم من حولنا. حاول تحويل الأفكار السلبية إلى إيجابية واحتفل بالإنجازات الصغيرة. هذا سيساعدك على البقاء متحفزًا ومركزًا على أهدافك.

### 4. التعلم المستمر

الاستثمار في نفسك من خلال التعلم المستمر هو مفتاح النجاح. اقرأ الكتب، وحضر الدورات التدريبية، وشارك في ورش العمل. كلما زادت معرفتك ومهاراتك، زادت فرص نجاحك.

### 5. بناء شبكة دعم قوية

لا تسير في طريق النجاح بمفردك. احط نفسك بأشخاص إيجابيين يدعمونك ويشجعونك على تحقيق أهدافك. يمكن أن تكون هذه الشبكة من الأصدقاء، الزملاء، أو حتى مرشدين يساعدونك في توجيه خطواتك.

### 6. المرونة والتكيف

في بعض الأحيان، قد تواجه تحديات غير متوقعة تعيق تقدمك نحو أهدافك. كن مرنًا واستعد لتعديل خططك عند الحاجة. القدرة على التكيف مع الظروف المتغيرة هي مهارة أساسية لتحقيق النجاح.

### 7. الاعتناء بالصحة النفسية والجسدية

لا يمكن تحقيق النجاح بدون صحة جيدة. تأكد من تخصيص وقت لممارسة الرياضة، تناول الطعام الصحي، والحصول على قسط كافٍ من النوم. الصحة الجيدة تعزز تركيزك وإنتاجيتك.

## الخاتمة

إن التركيز على الأفضل ليس مجرد فكرة بل هو أسلوب حياة يتطلب الالتزام والعمل الجاد. من خلال تحديد الأهداف بوضوح وإدارة الوقت بفعالية وتبني عقلية إيجابية، يمكنك بناء مستقبل مشرق مليء بالنجاحات والإنجازات. تذكر أن كل خطوة صغيرة تقود إلى تقدم كبير، لذا ابدأ اليوم وركز على الأفضل!

ما هي أفضل الممارسات لتحسين المستقبل

لتحسين المستقبل، يمكن اتباع أفضل الممارسات التالية:

1. **تحديد أهداف ذكية**: استخدم إطار SMART لتحديد أهداف واضحة وقابلة للقياس، مما يساعد في توجيه الجهود نحو تحقيق النتائج المرجوة[1].

2. **تعزيز التعلم المستمر**: شجع ثقافة التعلم في المؤسسات لتطوير المهارات وزيادة الإنتاجية، مما يسهم في الابتكار[2][4].

3. **استشراف المستقبل**: قم بتحليل الاتجاهات الحالية لبناء سيناريوهات متعددة للمستقبل، مما يساعد في التخطيط الاستباقي[3][5].

4. **تعزيز التعاون**: استخدم التكنولوجيا لتعزيز العمل الجماعي وتبادل الأفكار، مما يحسن من كفاءة الفرق[5][6].

5. **الاستثمار في رفاهية الموظفين**: اعتمد برامج الصحة والعافية لتحسين الروح المعنوية والإنتاجية[4]

كيف يمكننا استخدام أهداف ذكية لتحقيق النجاح

استخدام أهداف SMART (محدد، قابل للقياس، قابل للتحقيق، واقعي، ومحدد زمنياً) يعد من أفضل الطرق لتحقيق النجاح. إليك كيفية تطبيقها:

1. **تحديد الهدف بوضوح**: اكتب هدفك بشكل دقيق، مثل "أريد زيادة دخلي بنسبة 20% خلال 6 أشهر" بدلاً من "أريد أن أكون ناجحًا" [1].

2. **قياس التقدم**: حدد معايير لقياس تقدمك، مثل تتبع نسبة الزيادة في الدخل شهريًا [3].

3. **تحقيق الواقعية**: تأكد من أن الهدف يمكن تحقيقه بالموارد المتاحة لديك [4].

4. **تحديد إطار زمني**: ضع جدولاً زمنياً لتحقيق الهدف، مما يساعد على الالتزام [5].

5. **التقييم والتكيف**: قم بمراجعة تقدمك بانتظام وكن مستعدًا لتعديل خططك إذا لزم الأمر [2]. 

باتباع هذه الخطوات، يمكنك تعزيز فرص نجاحك وتحقيق أهدافك بشكل فعّال.

كيف يمكنني تطبيق النموذج SMART في حياتي اليومية

لتطبيق نموذج SMART في حياتك اليومية، يمكنك اتباع الخطوات التالية:

1. **تحديد الهدف (Specific)**: ابدأ بتحديد هدف واضح ومحدد. مثلاً، بدلاً من "أريد أن أكون بصحة جيدة"، يمكنك أن تقول "أريد أن أخسر 5 كيلوجرامات".

2. **قياس التقدم (Measurable)**: اجعل هدفك قابلاً للقياس. استخدم أدوات مثل الجداول أو التطبيقات لتتبع تقدمك، مثل "سأمارس الرياضة 4 مرات في الأسبوع".

3. **تحقيق الواقعية (Achievable)**: تأكد من أن هدفك قابل للتحقيق بالموارد المتاحة لديك. اسأل نفسك إن كان لديك الوقت والقدرة لتحقيق هذا الهدف.

4. **الأهمية (Relevant)**: تأكد من أن الهدف يتماشى مع قيمك وأهدافك طويلة المدى. مثلاً، إذا كنت تسعى لتحسين صحتك، فإن فقدان الوزن سيكون ذا صلة.

5. **تحديد الإطار الزمني (Time-bound)**: ضع موعدًا نهائيًا لتحقيق هدفك، مثل "سأحقق هذا الهدف خلال 3 أشهر".

باتباع هذه الخطوات، يمكنك تعزيز فرص نجاحك وتحقيق أهدافك بشكل فعّال[1][2][4].

ما هي أفضل الأدوات لتحديد أهداف SMART في حياتي اليومية

لتحديد أهداف SMART في حياتك اليومية، يمكنك استخدام الأدوات التالية:

1. **Goal Buddy**: أداة عبر الإنترنت تساعدك على تحديد أهدافك ومتابعتها مع دعم من أصدقائك.

2. **GoalEnforcer**: برنامج يتيح لك التخطيط بشكل مرئي وإعادة ترتيب الأهداف بسهولة، مع تقارير عن التقدم.

3. **Goalscape**: أداة تساعد في تحديد وتحقيق الأهداف الأكثر أهمية من خلال عرض مرئي.

4. **Joe’s Goals**: تطبيق بسيط لتتبع الأهداف اليومية وقياس النجاح.

5. **Goalsontrack**: يساعد على تحديد الأهداف وزيادة الإنتاجية من خلال تتبع التقدم.

6. **Lifetick**: يتيح لك كتابة قيمك الأساسية وتحديد أهداف SMART مع خطوات لتحقيقها[1][2][4].

ما هي أمثلة على أهداف SMART في مجال التعليم

أمثلة على أهداف SMART في مجال التعليم تشمل:

1. **تحسين مهارات اللغة الإنجليزية**: "أريد زيادة قدرتي على التحدث باللغة الإنجليزية بنسبة 50% خلال سنة واحدة من خلال المشاركة في دورات محادثة أسبوعية" [2].

2. **رفع المعدل الدراسي**: "سأحصل على درجة A في جميع المواد الدراسية هذا الفصل، مما سيساعدني في رفع معدلي التراكمي إلى جيد جداً بنهاية العام" [4].

3. **زيادة المشاركة الصفية**: "أريد تحسين مستوى مشاركتي في الصف بنسبة 25% خلال الفصل الدراسي الحالي من خلال طرح أسئلة والمشاركة في النقاشات" [2].

4. **تحسين التفكير الإبداعي**: "سأعمل على زيادة أفكاري المبتكرة بنسبة 30% خلال العام الحالي من خلال قراءة كتاب جديد كل شهر" [2].

5. **زيادة الحضور**: "أريد تحسين مستوى حضوري في المدرسة بحيث يزداد بنسبة 50% خلال الفصل الدراسي الحالي" [2]. 

تساعد هذه الأهداف في توجيه الجهود وتحقيق نتائج ملموسة.

كيف يمكنني تحسين دافعتي والالتزام بتلك الأهداف

لتحسين دافعيتك والالتزام بأهدافك، يمكنك اتباع الاستراتيجيات التالية:

1. **تحديد أهداف واضحة**: اكتب أهدافك بشكل محدد ودقيق، مما يسهل التركيز عليها[2].

2. **تقسيم الأهداف**: قسم الأهداف الكبيرة إلى مهام أصغر يمكن إدارتها، مما يجعلها أقل إرهاقًا وأكثر قابلية للتحقيق[3].

3. **استخدام المكافآت**: كافئ نفسك عند تحقيق مراحل معينة، مثل شراء شيء تحبه أو قضاء يوم للاسترخاء[3].

4. **التصور الإيجابي**: خصص وقتًا لتخيل نفسك تحقق أهدافك، مما يعزز الدافع[2].

5. **الانضمام إلى مجموعات دعم**: تواصل مع أشخاص يشاركونك نفس الأهداف، مما يوفر لك الدعم والتحفيز[3].

6. **تقييم دوري**: قم بتقييم تقدمك بانتظام لتحديد ما يعمل وما يحتاج إلى تعديل، مما يساعد في الحفاظ على الالتزام[4]. 

باتباع هذه الخطوات، يمكنك تعزيز دافعيتك وتحقيق أهدافك بفعالية أكبر.

اتم

لتحسين المثابرة والالتزام بأهدافك، يمكنك اتباع الخطوات التالية:

1. **تحديد أهداف واضحة**: اجعل أهدافك محددة وقابلة للقياس، مثل "أريد تحسين مهاراتي في الرياضيات بحل 20 مسألة أسبوعيًا" [1][3].

2. **إنشاء خطة عمل**: ضع خطة تفصيلية تتضمن خطوات صغيرة لتحقيق كل هدف، مما يسهل متابعة التقدم [4][6].

3. **تحديد مواعيد نهائية**: حدد مواعيد نهائية لكل هدف أو مرحلة، مما يزيد من الشعور بالمسؤولية [2][5].

4. **مراقبة التقدم**: استخدم أدوات مثل الجداول أو التطبيقات لتتبع تقدمك ومراجعة إنجازاتك بشكل دوري [3][6].

5. **البحث عن دعم خارجي**: انضم إلى مجموعات دعم أو شارك أهدافك مع الأصدقاء للحصول على تشجيع إضافي [2][4].

6. **مكافأة نفسك**: كافئ نفسك عند تحقيق مراحل معينة، مما يعزز الدافع للاستمرار [1][3]. 

باتباع هذه الخطوات، يمكنك تعزيز المثابرة والالتزام بأهدافك بشكل فعال.

التركيز على الأفضل لمستقبل مشرق

في عالم مليء بالتحديات والفرص، يصبح التركيز على الأفضل ضرورة ملحة لتحقيق مستقبل مشرق. إن القدرة على تحديد الأهداف وتوجيه الجهود نحو تحقيقها تلعب دورًا حاسمًا في النجاح الشخصي والمهني. في هذا المقال، سنستعرض بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تساعدك في تعزيز تركيزك وتحقيق الأفضل في حياتك.

1. تحديد الأهداف بوضوح

تعتبر الأهداف الواضحة أساس النجاح. قم بتحديد ما تريد تحقيقه في مختلف جوانب حياتك، سواء كانت مهنية أو شخصية. استخدم تقنية SMART (محدد، قابل للقياس، قابل للتحقيق، ذي صلة، ومحدد زمنياً) لتحديد أهدافك بشكل فعال.

2. إدارة الوقت بفعالية

الوقت هو المورد الأكثر قيمة الذي نملكه. استخدم تقنيات مثل قائمة المهام، وتقسيم الوقت (مثل تقنية بومودورو) لتحسين إنتاجيتك. خصص أوقاتًا محددة للعمل على أهدافك وتجنب المشتتات.

3. تبني عقلية إيجابية

تؤثر العقلية الإيجابية بشكل كبير على كيفية رؤيتنا للعالم من حولنا. حاول تحويل الأفكار السلبية إلى إيجابية واحتفل بالإنجازات الصغيرة. هذا سيساعدك على البقاء متحفزًا ومركزًا على أهدافك.

4. التعلم المستمر

الاستثمار في نفسك من خلال التعلم المستمر هو مفتاح النجاح. اقرأ الكتب، وحضر الدورات التدريبية، وشارك في ورش العمل. كلما زادت معرفتك ومهاراتك، زادت فرص نجاحك.

5. بناء شبكة دعم قوية

لا تسير في طريق النجاح بمفردك. احط نفسك بأشخاص إيجابيين يدعمونك ويشجعونك على تحقيق أهدافك. يمكن أن تكون هذه الشبكة من الأصدقاء، الزملاء، أو حتى مرشدين يساعدونك في توجيه خطواتك.

6. المرونة والتكيف

في بعض الأحيان، قد تواجه تحديات غير متوقعة تعيق تقدمك نحو أهدافك. كن مرنًا واستعد لتعديل خططك عند الحاجة. القدرة على التكيف مع الظروف المتغيرة هي مهارة أساسية لتحقيق النجاح.

7. الاعتناء بالصحة النفسية والجسدية

لا يمكن تحقيق النجاح بدون صحة جيدة. تأكد من تخصيص وقت لممارسة الرياضة، تناول الطعام الصحي، والحصول على قسط كافٍ من النوم. الصحة الجيدة تعزز تركيزك وإنتاجيتك.

ما هي أفضل الممارسات لتحسين المستقبل؟

1. تحديد أهداف ذكية: استخدم إطار SMART لتحديد أهداف واضحة وقابلة للقياس، مما يساعد في توجيه الجهود نحو تحقيق النتائج المرجوة.
2. تعزيز التعلم المستمر: شجع ثقافة التعلم في المؤسسات لتطوير المهارات وزيادة الإنتاجية، مما يسهم في الابتكار.
3. استشراف المستقبل: قم بتحليل الاتجاهات الحالية لبناء سيناريوهات متعددة للمستقبل، مما يساعد في التخطيط الاستباقي.
4. تعزيز التعاون: استخدم التكنولوجيا لتعزيز العمل الجماعي وتبادل الأفكار، مما يحسن من كفاءة الفرق.
5. الاستثمار في رفاهية الموظفين: اعتمد برامج الصحة والعافية لتحسين الروح المعنوية والإنتاجية.

كيف يمكننا استخدام أهداف ذكية لتحقيق النجاح؟

1. تحديد الهدف بوضوح: اكتب هدفك بشكل دقيق، مثل "أريد زيادة دخلي بنسبة 20% خلال 6 أشهر" بدلاً من "أريد أن أكون ناجحًا".
2. قياس التقدم: حدد معايير لقياس تقدمك، مثل تتبع نسبة الزيادة في الدخل شهريًا.
3. تحقيق الواقعية: تأكد من أن الهدف يمكن تحقيقه بالموارد المتاحة لديك.
4. تحديد إطار زمني: ضع جدولاً زمنياً لتحقيق الهدف، مما يساعد على الالتزام.
5. التقييم والتكيف: قم بمراجعة تقدمك بانتظام وكن مستعدًا لتعديل خططك إذا لزم الأمر.

كيف يمكنني تطبيق النموذج SMART في حياتي اليومية؟

1. تحديد الهدف (Specific): ابدأ بتحديد هدف واضح ومحدد. مثلاً، بدلاً من "أريد أن أكون بصحة جيدة"، يمكنك أن تقول "أريد أن أخسر 5 كيلوجرامات".
2. قياس التقدم (Measurable): اجعل هدفك قابلاً للقياس. استخدم أدوات مثل الجداول أو التطبيقات لتتبع تقدمك، مثل "سأمارس الرياضة 4 مرات في الأسبوع".
3. تحقيق الواقعية (Achievable): تأكد من أن هدفك قابل للتحقيق بالموارد المتاحة لديك. اسأل نفسك إن كان لديك الوقت والقدرة لتحقيق هذا الهدف.
4. الأهمية (Relevant): تأكد من أن الهدف يتماشى مع قيمك وأهدافك طويلة المدى. مثلاً، إذا كنت تسعى لتحسين صحتك، فإن فقدان الوزن سيكون ذا صلة.
5. تحديد الإطار الزمني (Time-bound): ضع موعدًا نهائيًا لتحقيق هدفك، مثل "سأحقق هذا الهدف خلال 3 أشهر".

ما هي أفضل الأدوات لتحديد أهداف SMART في حياتي اليومية؟

• Goal Buddy: أداة عبر الإنترنت تساعدك على تحديد أهدافك ومتابعتها مع دعم من أصدقائك.
• GoalEnforcer: برنامج يتيح لك التخطيط بشكل مرئي وإعادة ترتيب الأهداف بسهولة، مع تقارير عن التقدم.
• Goalscape: أداة تساعد في تحديد وتحقيق الأهداف الأكثر أهمية من خلال عرض مرئي.
• Joe’s Goals: تطبيق بسيط لتتبع الأهداف اليومية وقياس النجاح.
• Goalsontrack: يساعد على تحديد الأهداف وزيادة الإنتاجية من خلال تتبع التقدم.
• Lifetick: يتيح لك كتابة قيمك الأساسية وتحديد أهداف SMART مع خطوات لتحقيقها.

ما هي أمثلة على أهداف SMART في مجال التعليم؟

1. تحسين مهارات اللغة الإنجليزية: "أريد زيادة قدرتي على التحدث باللغة الإنجليزية بنسبة 50% خلال سنة واحدة من خلال المشاركة في دورات محادثة أسبوعية".
2. رفع المعدل الدراسي: "سأحصل على درجة A في جميع المواد الدراسية هذا الفصل، مما سيساعدني في رفع معدلي التراكمي إلى جيد جداً بنهاية العام".
3. زيادة المشاركة الصفية: "أريد تحسين مستوى مشاركتي في الصف بنسبة 25% خلال الفصل الدراسي الحالي من خلال طرح أسئلة والمشاركة في النقاشات".
4. تحسين التفكير الإبداعي: "سأعمل على زيادة أفكاري المبتكرة بنسبة 30% خلال العام الحالي من خلال قراءة كتاب جديد كل شهر".
5. زيادة الحضور: "أريد تحسين مستوى حضوري في المدرسة بحيث يزداد بنسبة 50% خلال الفصل الدراسي الحالي".

كيف يمكنني تحسين دافعتي والالتزام بتلك الأهداف؟

1. تحديد أهداف واضحة: اكتب أهدافك بشكل محدد ودقيق، مما يسهل التركيز عليها.
2. تقسيم الأهداف: قسم الأهداف الكبيرة إلى مهام أصغر يمكن إدارتها، مما يجعلها أقل إرهاقًا وأكثر قابلية للتحقيق.
3. استخدام المكافآت: كافئ نفسك عند تحقيق مراحل معينة، مثل شراء شيء تحبه أو قضاء يوم للاسترخاء.
4. التصور الإيجابي: خصص وقتًا لتخيل نفسك تحقق أهدافك، مما يعزز الدافع.
5. الانضمام إلى مجموعات دعم: تواصل مع أشخاص يشاركونك نفس الأهداف، مما يوفر لك الدعم والتحفيز.
6. تقييم دوري: قم بتقييم تقدمك بانتظام لتحديد ما يعمل وما يحتاج إلى تعديل، مما يساعد في الحفاظ على الالتزام.

كيف يمكنني تعزيز المثابرة والالتزام بأهدافي؟

1. تحديد أهداف واضحة: اجعل أهدافك محددة وقابلة للقياس، مثل "أريد تحسين مهاراتي في الرياضيات بحل 20 مسألة أسبوعيًا".
2. إنشاء خطة عمل: ضع خطة تفصيلية تتضمن خطوات صغيرة لتحقيق كل هدف، مما يسهل متابعة التقدم.
3. تحديد مواعيد نهائية: حدد مواعيد نهائية لكل هدف أو مرحلة، مما يزيد من الشعور بالمسؤولية.
4. مراقبة التقدم: استخدم أدوات مثل الجداول أو التطبيقات لتتبع تقدمك ومراجعة إنجازاتك بشكل دوري.
5. البحث عن دعم خارجي: انضم إلى مجموعات دعم أو شارك أهدافك مع الأصدقاء للحصول على تشجيع إضافي.
6. مكافأة نفسك: كافئ نفسك عند تحقيق مراحل معينة، مما يعزز الدافع للاستمرار.

© [اسم موقعك أو علامتك التجارية] - جميع الحقوق محفوظة.

المنظمة الربحيةيوجوف YouGov

 تعريف منظمة يوجوف YouGov  

 هي منظمة مشهورة بشكل لا يصدق YouGov

 وهي شركة مبتكرة في مجال الاستكشاف والاستبيان و تتم المشاركة عن طريق  الإنترنت وتمكنك من ربح الأموال من خلال تدوين استبياناتك التي ترسلها كل يوم عن طريق البريد الإلكتروني

 يعطي الموقع نقاطًا عند ملاحظة الاستبيان  ، حيث تفوز بـ 100 نقطة أو 200 نقطة لكل دراسة أو 300 نقطة تعتمد على نوع المراجعة ، وعندما تصل إلى 5000 نقطة ، يمكن تغييرها إلى 50 دولارًا ويمكن إزالتها  من الرابطة الغربية.  في أي وقت تنهي فيه أي دراسة ، تدخل مباشرة في مسابقة (يانصيب) للفوز بجهاز ايباد أو هاتف محمول ، وفي توضيحنا اليوم سنعرض منهجية لكسب 50 دولارًا من باستمرار YouGov 

. التقنية الأولى والأساسية

 التقنية الأساسية ، كما قلنا في الأول ، هي إنهاء الاستبيانات وجمع 5000 نقطة لتغييرها إلى 50 دولارًا ، وستتطلب هذه الإستراتيجية حوالي شهرين أو عامين

5000 للوصول إلى تركيز

 الاستراتيجية الفعالة

 الإستراتيجية اللفعالة وهي الأكثر مباشرة والأسرع ، ويتم ذلك من خلال المراجع.  عند تسجيل شخص ما من خلال مرجعك الخارجي ، ستحصل على 200 نقطة تركيز.  وهذا يعني أنه في حالة عدم وجود 25 مرجعًا فقط ، ستجمع 5000 نقطة ، ويمكن جمع 25 مرجعًا في أقل من 3 أيام.  ومع ذلك ، بغض النظر عما إذا كان لديك العديد من المراجع ، يجب عليك إنهاء المراجعات  التي تطلب منك حتى لا تقع في المشاكل

أمثلة للتوضيح 

 عن طريق الفيسبوك 

 لنفترض ، على سبيل المثال ، أننا فضلنا 25 مجموعة  للاستفادة من الإنترنت ، وأعتقد أن هناك قريبًا منهم نتوقع أن نوزع منشورًا يتعلق بالمنظمة ومنشورًا متحركًا استثنائيًا للموقع ، وسوف تتعقب هذا المنشور في نهاية الموقع

25 ونتوقع أن يكون العدد الأساسي في التجمع الواحد تجمعا و 1000 فرد وهذا أقل عدد

 سنقوم بتوزيع المنشور ، على سبيل المثال ، يوم السبت في بداية الأسبوع ، وهناك فرضية تقول أكثر النتائج سلبية وطبيعية وأفضل احتمالية

 سوف نقبل أكثر الأشياء سلبية و هو أنه من كل مجموعة يشتري فرد واحد ، مما يعني أن 25 فردًا يفضلون الموقع من خلالك.  ومن المثير للاهتمام أن الموقع يتعامل مع مشتركين  جدد  ويعطيهم لبعض الوقت ، مراجعات يومية أو كل ساعة

 علاوة على ذلك ، إذا أردت حقًا أن ينهي الفرد الذي يهتم من خلالك 5 مراجعات للحصول على 200 نقطة ، مما يعني أن 25 فردًا أنهوا الدراسات الخمس في غضون سبعة أيام ، على سبيل المثال ، 25 × 200 = 5000 نقطة ، مما يعني 50 دولارًا في 7 أيام فقط ،  وهذه هي أفضل فرصة.وهنا ستقبل الاحتمال الطبيعي ، وهو أنه من كل مجموعة شراء في 2 ستزداد الحالة بمقدار 2 - - - بؤرة 50 × 200 =  1000 طريقة 100 دولار وهذا بالإضافة إلى ذلك في سبعة أيام

YouGov يُنظر إلى 

على أنها عمل رائع وأقلها تطلبًا دون أن تفقد أي شيء.  حاول ألا تهدر الطاقة في المرجع.  إنها فرضية المنفعة.  أفصحت لك عن طريقة يستفيد منها الكثير من الأفراد.  حاول ألا تهدر طاقتك على تعبيرات التميز ، مثل تقصير أو نقل اللغات ، واكتسب 0.001 بنسات ، وستحصل على فرصة لربح 50 دولارًا ، وهذا أقل مبلغ كل أسبوع ، حسب مساعيك.  انشر اتصالك المنشور الذي ستنشره على Facebook

 أسهل الطرق وأكثرها ضمانًا للاستفادة من الإنترنت

 يوجوف |  بدون قناة - بدون خبرة - بدون مدون - بدون ادسنس - بدون تأشيرة |

YouGov التقنية: اربح 50 دولارًا من 

للأفراد الذين ليس لديهم فكرة مشوشة

 تعليمات لأخذ 50 دولارًا (9000دج وقليلًا) من الإنترنت ، وسوف تنقل لك نقودًا أيضًا ، بدون تأشيرة ، بطريقة بسيطة ومجربة بشكل استثنائي في جميع الدول العربية وفي كل مكان.

 ملاحظة قبل أن تبدأ

 التوضيح

 أولا: الموقع مشهور عالميًا ولا شيء سوى خدعة بأي وسيلة ويمكنك البحث في جوجل عنه والاطلاع على وجهات نظر الأفراد

  الإيضاح جيداً وفي حال لم تحصل على شيء تعال سأكون معك حتى تقوم بالتسجيل

ثالثا : الموقع باللغة العربية فلا مشكلة في اللغة

 لتبدأ ، قم بالتسجيل في الموقع من هذا الاتصال.

 https://mena.yougov.com/en/refer/lbdrpwES5Fz6D0S6Lg4qmw

 ستقوم بإدخال بريدك الإلكتروني وعبارة سرية ، ومن تلك النقطة فصاعدًا ، ستبدأ السجل الخاص بك من خلال رسالة سترسل لك إلى بريدك الإلكتروني.  ستفتح الرسالة وتجيب على المراجعة الرئيسية وتعطيك النقاط الخمسين الأولية بعد مسحها. الموقع كما تحب أن تفكر في الاستطلاعات.  وهذا يعني ، على سبيل المثال ، ما هو رأيك في السفر / في عنصر مثل هذا ..... أيضًا ، تحصل على نقاط تركيز لكل دراسة ترد عليها ، ولم تكن النظرة العامة أحدث 5 دقائق ، والكمية  من نقاط التركيز التي تأخذها تتقلب بدءًا من دراسة واحدة ثم إلى أخرى ، وتتراوح بين 10: 300 تركيز وساعات أكثر ، ومع ذلك فمن غير المألوف أن يتجاوز التركيز 300 في الاستطلاع للتأكد من صدقه.

 أيضًا ،إذا كنت ترغب في جمع النقاط حتى تصل إلى 5000 نقطة.  فإنه يمكنك استبدالها مقابل 50 دولارًا ، وستحصل عليها من خلال ويسترن يونيون ،و  وهذه إدارة لنقل الأموال وفروعها في أي مكان في الجزائر والدول العربية.  

 أيضا ، يمكنك اكتشاف أقرب فرع لك من هنا:

 https://www.westernunion.com/us/en/specialist locator.html

عندما تطلب سحب النقود ، فأنت تقف على بعد وقت قصير ، ثم ، في هذه المرحلة ، يرسل لك الموقع رسالة إلى بريدك الإلكتروني مع رقم التبادل وهذا الرقم الذي تأخذه وتذهب إلى الفرع ولديها  بطاقة فردية معك وتحصل على النقود بشكل عادي ومبارك لك

 ملاحظات مهمة

  في المراجعة الرئيسية ، سيتم سؤالك عن عدد المرات التي تقفز فيها على فرصة إرسال النظرات العامة؟

 اختر أكبر عدد ممكن ... حتى يرسل لك الموقع العديد من النظرات العامة.

  ستحصل كل يوم على استبيان تقوم بالرد عليه لفترة طويلة في ضوء حقيقة أن هناك إطارًا زمنيًا مؤكدًا 

 يمكنك التعامل مع الموقع من الهاتف النقال فهو امر عادي جدا ولا تخسر شيئا وانت شاغر.  أجب بالفعل ، لن تخسر

لا تقم بعمل أكثر من تسجيل واحد من جهاز مماثل حتى لا يمكن قفلها ولن تدرك كيفية أخذ النقود

 طبعًا ، هناك أفراد لايريدون لك الخير  ويقولون إنه غير مضمون و هو ليس كذلك

مفهوم تحسين الذات وتطويره في حياتنا

 ما هي أهمية تحسين الذات في حياتنا 

 

 أصبح التطور الشخصي هو المعيار الوحيد لتحسين الذات   على مدار العامين الأخيرين 

 مهما كان الأمر ، كيف يمكن أن يؤثر هذا حقًا على "تحسين الذات؟"  ما الذي نطوره حقًا عندما نحسن أنفسنا؟  ما هو الاكثر من ذلك ، ما هي "الذات" التي يمكن أن نقول إننا بصدد تحسينها؟ 

 كل منا لديه "ذواتان" - ذاتنا المجروحة ونفس المركز.  مركزنا الذاتي هو أنفسنا الفعلية ، ذاتنا الروحية العادية - جوهرنا.  مركزنا الذاتي هو هوسنا ، ونعيمنا ، ومواهبنا وقدراتنا ، وقدرتنا على العشق ، وإبداعنا.  نأتي إلى هذه الحياة كمركز ذاتي لنا ، وعندما يتم الاعتزاز بهذه الذات وتقديرها من قبل أهلنا ، فإننا نمضي في تطوير مواهبنا وقدراتنا الطبيعية وإظهار اكتمال نمونا.  تحتاج هذه الذات إلى التحسين من خلال اكتساب القدرات المهمة لتوصيل

أفكار نفسها تمامًا.

 ومع ذلك ، عندما لا يتم رؤية هذه الذات واحترامها بالطريقة التي طلبناها ، فإننا نصنع ذاتًا اختيارية ، والنفس التي نتوقعها سيكون لها السيطرة على الحصول على الاهتمام الذي نحتاجه والابتعاد عن الإهمال الذي لا يمكننا التعامل معه -  لمساعدتنا على الشعور بالأمان.  هذه هي ذاتنا الزائفة ، أنفسنا المجروحة ، ضميرنا.  هذه الذات مليئة بالخداع التي استهلكناها عندما كنا نكبر - قناعات تنتهي بتقييد ذاتنا المركزية الصالحة هذه الذات لا تحتاج إلى

تحسين - إنها بحاجة إلى التعافي

 يمكن أن يكون تعبير "التنمية الشخصية" خادعًا بعض الشيء ، في ضوء حقيقة أننا نفضل عدم العمل على حالتنا النفسية  المصابة.  نفضل ألا نطور الأخلاق التي نكذب بها ونتحكم بها ونبتعد عنها في مساعينا للحصول على القوة في الحصول على الحب والابتعاد عن العذاب.  نفضل عدم تطوير إدماننا العديد على الجوهر والذات.  نفضل عدم زيادة انزعاجنا وثباتنا وانسحابنا ومعارضتنا.

 نحن بحاجة إلى إصلاح ذاتنا

 الإصلاح والتحسين ليس نفس الشيء

 يمكننا بالتأكيد تطوير الذات فيما يتعلق بالقدرات.  يمكننا العمل في الرياضة والصنعة والموسيقى والتأليف والطبخ.  يمكننا العمل على رفاهيتنا وازدهارنا من خلال العمل على نظامنا الغذائي وبرنامج التمارين الرياضية.  يمكننا العمل على المعلومات التي يجب أن نكون أكثر فعالية فيما يتعلق بالعمل والمال.  ربما يمكننا العمل على اتصالاتنا من خلال إتقان قدرات جديدة.  مهما كان الأمر ، تخيل سيناريو لا يساعد فيه الحصول على  المعلومات والقدرات الجديدة على رفاهيتنا ، أو قدرتنا على جلب الأموال ، أو تجديد اتصالاتنا.  تخيل أيضًا سيناريو لا يجلب لنا فيه اكتساب قدرات جديدة المزيد من البهجة والانسجام الداخلي.  قد يعني ذلك أننا بحاجة إلى إصلاح المخاوف الأساسية والمشاكل التي تجعلنا قلقين ، أو محبطين ، أو مركزين ، أو مذنبين ، أو مشهورين ، أو مستقلين ، أو غاضبين ، أو متهمين ، أو في حالة يرثى لها.

 هنا وهناك ، يعني التحسين الذاتي ببساطة التمرين على قدرة ما ، وفي أحيان أخرى يعني أننا بحاجة إلى المشاركة في إجراء تعافي عميق.  على سبيل المثال ، يحاول العديد من الأفراد العمل على رفاهيتهم من خلال الحصول على لياقة بدنية وممارسة الرياضة.  ومع ذلك ، إذا كان إدمانهم على الطعام يغطي معاناتهم التي لم تلتئم ، فمن المحتمل ألا يكون لديهم خيار تغيير روتينهم الغذائي ببساطة.  قد يضطرون إلى الانفتاح على تفاعل تعافي للتحسين في النهاية.

 إذا كنت تحاول بصدق تحسين ذاتك ولكن ينتهي بك الأمر إلى الالتزام وغير قادر على التقدم ، أو تجد أنك لا تشعر بالرضا أو الانسجام الداخلي ، يجب عليك الانفتاح على احتمالية أن تؤدي الإدانات والتفاقم غير المعالجين إلى إعاقة تقدمك والتسبب في تفاقمك.  ليس من الصعب العمل على نفسك عندما لا يكون هناك ما يعيق الطريق.  ومع ذلك ، في حالة وجود خدع قديمة حول كفايتك وقيمتك ، فقد تعيق هذه القناعات قدرتك على اتخاذ خطوة رعاية من أجل مصلحتك.  كل واحدة من مساعيك للتطوير الذاتي لن تقدم لك الإشباع الذي تبحث عنه في حال كان لديك قناعات تجعلك مقيدًا تمامًا بالتواصل مع ذاتك الصالحة والمركزية.  بافتراض أنك عالق ، فأنت بحاجة إلى البحث عن تفاعل إصلاحي ، على سبيل المثال ، مقياس الرابطة الداخلية الذي نقوم بتعليمه ، والذي سيخرجك من مشاعر الخوف والقناعات التي تقيدك.  إن استعادة مشاعر الرهبة هذه وتقييد القناعات سوف يمهد الطريق للعمل على حياتك بشكل كامل!

هذا الموقع يسمح لك بإدخال تاريخ ميلادك ، و اكتشاف مافعله البشر الأخرين في عمرك هذا

 هذا الموقع يسمح لك بإدخال تاريخ ميلادك ، واكتشاف ماحققه البشر الأخرين في العمر الذي انت في حاليا ، فلا تضيع الوقت ، قم بإدخال تاريخ ميلادك ،في الخانة ، و شاهد ، و احكم بنفسك .

Http:/www agegeek.com

التغدية الصحية، و الحمية الغذائية

التغذية السليمة هي الدعامة الأساسية للصحة والرفاهية طوال

حياة الإنسان.  من المراحل الأولى لتحول الأحداث الجنينية ، من خلال مراحل الولادة ، والرضاعة ، والمراحل المبكرة ، والمراهقة ، والبلوغ وبعد ذلك إلى التقدم في السن ، تعتبر التغذية الصحية والأكل المناسب شيئين أساسيين للقدرة على التحمل ، والنمو البدني والعقلي ، وتحسين الأداء ،  الكفاءة والرفاهية والصحة.

 تؤدي التغذية الغير المناسبة إلى الإرهاق بحيث تؤثر بشكل سلبي على السلوك والحالة الذهنية ومستوى التفكير والقدرة على التعلم والحدة الذهنية والرضا الشخصي

.  

ما هو الغذاء الصحي وما لا يتطابق تمامًا مع النظام الغذائي (الحمية)؟

 تتعلق التغذية المناسبة بوضع برنامج غذائي والعمل على تعديل ممارسات معينة إلى ممارسات صحية بالاعتماد على  الدراسات والترتيبات. فمع تغيير السلوكيات المرتبطة بحياة الناس ، يتحول التحكم في الوزن ودعم الرفاهية إلى مشكلة حقيقية كما يتعلق البرنامج الغذائي مع ما نأكله ، بالإضافة إلى متى وأين نأكل. كما يمنحنا برنامج التغذية المثالية مجموعة متنوعة من أنواع الطعام ويمنحنا القدرة على التكيف في الظروف المتغيرة

 فيما يتعلق بالتخسيس و الحمية ، فهذا يعني ما نضعه في فمنا من الطعام والشراب ، وليس كما هو معتاد بالنسبة لنا ، إن النظام الغذائي هو ببساطة القدرة على تحمل مشقة الحمية وعدم تناول الكثير من السعرات الحرارية ،والتركيز على تناول أصناف غذائية صحية ،و ليس تجويع الذات ، والتفاخر حول قدرتنا على السيطرة على الجوع .

بالرغم من تنوع مصادر الغذاء فإن ما تعنيه هذه الممارسات والأفكار لأسلوب حياتنا بحيث تمكّن اليأس والتوتر والإحساس الثابت باللوم عند تناول معظم مصادر الطعام المحبوبة لنا .  التنوع والتوازن والتحكم هي أسس نظام الأكل المنظم.  لسنا ملزمين بالابتعاد عن جميع أصنافنا الغذائية المحبوبة. لكن يجب أن تكون الأطعمة التي نأكلها خلال روتين أكل معين مصادر غذائية صحية ، مع الأخذ في عين الاعتبار تماسك السلوك والإطار المحدد للوصول إلى هدفنا المتمثل في الحصول على وزن مثالي .  يجب أن يكون روتين الأكل متناغمًا مع أسلوب حياتنا.  إذا كان نظام الأكل يتعارض مع ضروراتنا وأذواقنا ، بحيث لانستطيع التمسك بالحمية أو في مواكبة تقدم الحياة الخاصة بنا ..

 تعتمد الدعائم الأساسية للتغذية المشروعة على ما يلي:

 برمجة جودة الغذاء: إن العيش بكمية من السعرات الحرارية كل يوم يشبه التعامل مع خطة مالية ، مما يعني أن الإنجاز مضمون عندما تحفظ كل سعر حراري وتناول أي عدد من المكملات الغذائية التي يمكن السماح بها.  تسمح لنا الخطة المسبقة للطعام أيضًا بالنظر في النكهات و المأكأولات ومستلزمات التخطيط للحصول على أكبر تشكيلة يمكن تصورها ، نظرًا لأن السعرات الحرارية الكاملة يتم فصلها على مدار الأيام ولا تنقص إلى يوم واحد.

 مواعيد الأكل : يمكن أن يكون الطعام حاجة إجتماعية.  سنأكل بشكل عام بسبب مشاعرنا أكثر مما نأكل بسبب الجوع .  في الواقع ، إن إعداد برنامج منظم يسمح لنا بتناول كميات معتدلة وفي المناسبات العادية يساعدنا في التحكم في نوعية الطعام لدينا.  كلما شعرنا بالشبع ، كلما زاد عدم تأكدنا من تناول وجبات غير مفيدة أو أصناف طعام دون حساب السعرات الحرارية.  إن إدراك أننا سنأكل مرة أخرى بعد ساعات مختلفة يساعدنا على الامتناع عن الأكل بصورة كاملة.

 تعتمد المناسبات التي يجب أن نأكل فيها كل يوم على ظروفنا الخاصة.  على سبيل المثال ، الإفطار هو وليمة حيوية ، لكنه يأتي في وقت القيلولة بالنسبة لعدد هائل من الأفراد.  علاوة على ذلك ، إذا كان الاستيقاظ قبل ربع ساعة أمرًا غريبًا ، أو كنت شخصا  يفضل عدم تناول أي شيء في الساعات الأولى من النهار ، فحاول تناول وجبة سريعة عند الاستيقاظ أو بعد ساعة (مثل  جزء كبير من كوب عصير أو لبن أو زبادي أو تناول حبتين تمر أو منتج طبيعي).  الشيء المهم هو برمجة أنواع الطعام مسبقًا بحيث يكون كل ما تحتاجه متاحًا بسهولة.

 الخطة مهمة بشكل خاص للوجبات الخفيفة.  يجب تناول أربعة إلى ستة وجبات عشاء صغيرة كل يوم بدلاً من ثلاث عشاء عادي أو ضخم.  يمكن التخلص من شيء ما من العشاء العادي وإضافته إلى الوجبات  ، حيث لنفترض أننا نأكل القليل في العشاء  ، فلن نشعر بالضيق أو التعب.

 التغذية والتعليم والتدريب الذاتي يعتبرون على قدم المساواة.  يتمتع الأشخاص الذين يحصلون على التغذية الصحية بمزيد من الطاقة ، وجودة تفاعلية أكثر بروزًا ، مما يحسن قدرتنا على الوفاء بالتزاماتنا.  من المحتمل جدًا أن تكون التغذية الصحية هي أبرز الملامح التي لا لبس فيها في أي روتين أكل يدعم التنمية وتماسك الحياة السليمة.  يعتبر تحقيق الوزن المثالي والحفاظ عليه تقدمًا إيجابيًا نحو عيش حياة أفضل.

التعليم الالكتروني 

 بغض النظر عن الكثير من التعرض الذي يشمل الطريقة المشجعة المعروفة باسم التعليم الإلكتروني ، هناك القليل من عدم اليقين من أنها لم تستوف قدرتها القصوى في هذه المرحلة.  على الرغم من حقيقة أن المزايا الأساسية للتعليم الإلكتروني والتكلفة والقدرة على التكيف ، تظل جذابة للغاية ، إلا أن معظم الناس لم يتم تقديمهم إلى هذا الإجراء التعليمي الحديث.

 تطور إجراء الإرشاد والتعلم هذا في غضون السنوات العشر الأخيرة إلى أسلوب تدريب ناجح للغاية.  لم تكن الفكرة الأولى موجودة في كل مكان ، ولكن على المدى الطويل ، نشأ التعلم الإلكتروني باعتباره جزءًا مهمًا من نهج التعلم "المختلط" الفعال.

 في حين أن استراتيجيات التعلم الأكثر شيوعًا مفيدة ، إلا أنها بدأت في التحول إلى بقايا الأيام الماضية.  لقد بدأ تفاعل التعليم الإلكتروني في التغلب على اقتراب هذا التعلم المعتاد.  بالتنسيق مع هذه التقنيات الأكثر شيوعًا ، أصبح التعليم الإلكتروني هو الإستراتيجية المفضلة للتعليم في المواقف المختلفة.

 ما هو التعليم الإلكتروني؟

 التعلم الإلكتروني هو مصطلح عام يحدد إعداد أنواع مختلفة يتم نقلها من خلال جهاز كمبيوتر منفرد ، مع استخدام أدوات مثل الأقراص المضغوطة والهواتف المحمولة والتلفزيون المتقدم والإنترنت ومؤسسات المنطقة الواسعة.  في كثير من الأحيان ، يُنظر إلى التعلم الإلكتروني على أنه ترتيب مقنع وفعال للإعداد الفردي المستقل.

 تتمثل الفوائد الكبيرة للتعليم الإلكتروني في المصروفات الضئيلة لكل طالب وطالب الحد من القدرة على التكيف التي تتم إدارتها باستخدام هذه الإستراتيجية للإعداد.  يمكن الوصول إليها من خلال الإنترنت على مدار 24 ساعة في اليوم ، 7 أيام في الأسبوع ، وفي أي وقت يكون لدى الطالب الفرصة والاهتمام.

 من يستخدم التعليم الإلكتروني؟

 يتراوح العملاء المحتملون لإطار عمل التعليم الإلكتروني من الشباب إلى الكبار.  هل احتاج ابنك في أي وقت إلى مساعدة في الرياضيات أو الطبوغرافيا؟  هل احتجت في أي وقت إلى التعرف على كيفية بدء مشروع مستقل؟

 قبل ذلك ، كان عليك الاتصال بمكان التعلم القريب لمساعدة أطفالك في امتحاناتهم.  بعد ذلك ، في تلك المرحلة ، كنت ستتوقف عند المكتبة القريبة ، أو متجر الكتب ، لاكتشاف الكتب حول بدء مشروع مستقل.  ومع ذلك ، مع التعلم الإلكتروني ، هذا ليس مهمًا في هذه المرحلة.

 المنظمات هي بالمثل عملاء كبار لتفاعل التعليم الإلكتروني ، حيث يعد العامل حاجة لبعض المنظمات.  قبل ذلك ، كان على المنظمات أن تقود الاجتماعات التعليمية بشكل جماعي.  كما يمكنك أن تتخيل ، كان الاضطراب كبيرًا وكان وقت العمل الضائع مقيدًا.  ومع ذلك ، تدخلت برامج التعلم الإلكتروني القائمة على الإنترنت لملء هذه المتطلبات.  سيكون الممثلون الآن قادرين على الاستعداد لجزء من التكلفة الماضية وعندما يتم الترخيص - ترتيب حقيقي مفيد للطرفين.

 هناك أيضًا برامج تعليم إلكتروني تتلاءم مع إعداد محدد في مهن ومؤسسات متطورة ، على سبيل المثال ، الاتصالات الإعلامية ، والعقاقير ، وتطوير البرمجة والمعدات.

 ما هي متطلبات المعدات؟

 بشكل عام ، فإن المركز الضروري للمشاركة في تجربة التعليم الإلكتروني هو جهاز كمبيوتر شخصي ، أو شبكة إنترنت أو شبكة ذات نطاق عريض ، و Adobe Acrobat Reader ، وأي مواد فهم تكميلية.  قد تتطلب بعض الدورات التدريبية برمجة إضافية ، ولكن في مناخ الويب الحالي ، يمكن العثور على معظمها بدون مقابل أو بتكلفة زهيدة.

 على الرغم من الفوائد المختلفة للتعليم الإلكتروني ، قد لا تكون الإستراتيجية مناسبة للجميع.  في ضوء قدرتها على التكيف ، تتطلب هذه المنهجية في معظمها درجة معينة من ضبط النفس.  لذلك بالنسبة للأفراد الذين يشعرون بمزيد من الروعة في بيئة غرفة المعيشة التقليدية ، مع المهام الثابتة والاختبارات المخطط لها ، ستكون أكثر إثمارًا في هذا المناخ.

 ضع في اعتبارك أن التعلم يبدأ بالطالب وليس المعلم.  إذا كانت تجربة التعلم الإلكتروني مناسبة لك ، فلماذا لا تستغل العدد الهائل من فرص التعلم الإلكتروني المتاحة لك على الإنترنت الحالي.  ستكون سعيدًا لأنك فعلت!

سيطرة أصحاب المال و النفوذ على فوضى العمران بحي أولاد بونار

حي أولاد بونار و سيطرة أصحاب المال و اصحاب النفوذ عليه ، و خاصة فيما يخص العمران

حي أولاد بونار ، يوما ما كان من أجمل ، الأحياء في مدينة جيجل ، ببساطته ، و روعة مناظره ، توسطه للجبل و البحر ، أعطاه ميزة الريف بتقدير جيد جدا ، و بقي على تلك الميزة لأعوام ، عديدة ، و كما يقال دوام الحال من المحال ، و مع التطور العمراني الحاصل في الولاية و البلد عامة و الحي خاصة ، أدى إلى دفع عجلة التطور العمراني به إلى تقدم سريع ، و لكن لسوء الحظ و غياب ثقافة التطور العمراني ، دفع إلى دخول الحي في دوامة الفوضى العمرانية ، و السبب بالدرجة الأولى هو غياب

• المراقبة من طرف مصالح العمران ، و البلدية ، و التي كان يجب عليها أن تتابع كل صغيرة وكبيرة ، فيما يخص ، البناء ، الأودية ، الطرقات ، التعلية في البناء ، و امور كثيرة ،
• و السبب الثاني هو ، قيام سكان الحي ، ببيع الأراضي بدون ، العمل على تجزئتها و تعين الطرقات الخاصة بها حسب القانون الجزائري ، و المحافظة على قانون الارتفاق في العديد من المجالات ، مترك مسافة معينة بعيدا عن الأودية ، و الكثير منها ،
• كما يجب أن لا ننسى ذكر من قام بشراء الأراضي بالحي ،و لم يترك ولا مترا واحد ، و إنما قام ببناء كل شبر من القطعة التي اشتراها ، و هناك من خولت له نفسه ، بجعل نفسه مرقي عقاري ، وراح يعلي في البناء ،بعيداً عن القوانين المعمول بها ، ضاربا عرض الحائط الشروط التي تجب في كل مرقي عقاري ، و كذا كيفية بناء العمارات مع ترك عدة واجهات ، و اماكن ركن السيارات ، و العديد من المشاكل التي جعلت من الحي عبارة عن فوضى عارمة و طرقات ضيقة ، و مشاكل عويصة بين أولاد الاعمام و الأقارب و السكان الجدد ، و اصبح المال هو القاضي الاول و المسيطر في الحي ، مع تخادل المسؤولين ، عن القيام بعملهم ، و دخولهم في متاهات لا نعلمها ، و لكن يمكننا اشتمامها ،

و من ذلك ما حصل بشاطيء الحي فقد بنيت عمارات ، بالقرب من البحر ، و فوق اراضي البلدية ، رغم القانون البحري الذي يمنع ذلك ، لكن للاسف لم تتدخل و لا مصلحة او دولة القانون لأجل و ضع حد لتلك المشاهد ، بل على العكس ، حتى الصخور البحرية بمنطقة لاكريك لم تسلم من البناء فوقها ، فالحق الحق يقال ، لقد أصبح حي أولاد بونار ، مرتعا لكل الآفات العمرانية ، و اصبح من لديه المال هو صاحب النفود ، و الكلمة الأولى .

## التركيز على الأفضل لمستقبل مشرق

في عالم مليء بالتحديات والفرص، يصبح التركيز على الأفضل ضرورة ملحة لتحقيق مستقبل مشرق. إن القدرة على تحديد الأهداف وتوجيه الجهود نحو تحقيقها تلعب دورًا حاسمًا في النجاح الشخصي والمهني. في هذا المقال، سنستعرض بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تساعدك في تعزيز تركيزك وتحقيق الأفضل في حياتك.

### 1. تحديد الأهداف بوضوح

تعتبر الأهداف الواضحة أساس النجاح. قم بتحديد ما تريد تحقيقه في مختلف جوانب حياتك، سواء كانت مهنية أو شخصية. استخدم تقنية SMART (محدد، قابل للقياس، قابل للتحقيق، ذي صلة، ومحدد زمنياً) لتحديد أهدافك بشكل فعال. 

### 2. إدارة الوقت بفعالية

الوقت هو المورد الأكثر قيمة الذي نملكه. استخدم تقنيات مثل قائمة المهام، وتقسيم الوقت (مثل تقنية بومودورو) لتحسين إنتاجيتك. خصص أوقاتًا محددة للعمل على أهدافك وتجنب المشتتات.

### 3. تبني عقلية إيجابية

تؤثر العقلية الإيجابية بشكل كبير على كيفية رؤيتنا للعالم من حولنا. حاول تحويل الأفكار السلبية إلى إيجابية واحتفل بالإنجازات الصغيرة. هذا سيساعدك على البقاء متحفزًا ومركزًا على أهدافك.

### 4. التعلم المستمر

الاستثمار في نفسك من خلال التعلم المستمر هو مفتاح النجاح. اقرأ الكتب، وحضر الدورات التدريبية، وشارك في ورش العمل. كلما زادت معرفتك ومهاراتك، زادت فرص نجاحك.

### 5. بناء شبكة دعم قوية

لا تسير في طريق النجاح بمفردك. احط نفسك بأشخاص إيجابيين يدعمونك ويشجعونك على تحقيق أهدافك. يمكن أن تكون هذه الشبكة من الأصدقاء، الزملاء، أو حتى مرشدين يساعدونك في توجيه خطواتك.

### 6. المرونة والتكيف

في بعض الأحيان، قد تواجه تحديات غير متوقعة تعيق تقدمك نحو أهدافك. كن مرنًا واستعد لتعديل خططك عند الحاجة. القدرة على التكيف مع الظروف المتغيرة هي مهارة أساسية لتحقيق النجاح.

### 7. الاعتناء بالصحة النفسية والجسدية

لا يمكن تحقيق النجاح بدون صحة جيدة. تأكد من تخصيص وقت لممارسة الرياضة، تناول الطعام الصحي، والحصول على قسط كافٍ من النوم. الصحة الجيدة تعزز تركيزك وإنتاجيتك.

## الخاتمة

إن التركيز على الأفضل ليس مجرد فكرة بل هو أسلوب حياة يتطلب الالتزام والعمل الجاد. من خلال تحديد الأهداف بوضوح وإدارة الوقت بفعالية وتبني عقلية إيجابية، يمكنك بناء مستقبل مشرق مليء بالنجاحات والإنجازات. تذكر أن كل خطوة صغيرة تقود إلى تقدم كبير، لذا ابدأ اليوم وركز على الأفضل!

ما هي أفضل الممارسات لتحسين المستقبل

لتحسين المستقبل، يمكن اتباع أفضل الممارسات التالية:

1. **تحديد أهداف ذكية**: استخدم إطار SMART لتحديد أهداف واضحة وقابلة للقياس، مما يساعد في توجيه الجهود نحو تحقيق النتائج المرجوة[1].

2. **تعزيز التعلم المستمر**: شجع ثقافة التعلم في المؤسسات لتطوير المهارات وزيادة الإنتاجية، مما يسهم في الابتكار[2][4].

3. **استشراف المستقبل**: قم بتحليل الاتجاهات الحالية لبناء سيناريوهات متعددة للمستقبل، مما يساعد في التخطيط الاستباقي[3][5].

4. **تعزيز التعاون**: استخدم التكنولوجيا لتعزيز العمل الجماعي وتبادل الأفكار، مما يحسن من كفاءة الفرق[5][6].

5. **الاستثمار في رفاهية الموظفين**: اعتمد برامج الصحة والعافية لتحسين الروح المعنوية والإنتاجية[4]

كيف يمكننا استخدام أهداف ذكية لتحقيق النجاح

استخدام أهداف SMART (محدد، قابل للقياس، قابل للتحقيق، واقعي، ومحدد زمنياً) يعد من أفضل الطرق لتحقيق النجاح. إليك كيفية تطبيقها:

1. **تحديد الهدف بوضوح**: اكتب هدفك بشكل دقيق، مثل "أريد زيادة دخلي بنسبة 20% خلال 6 أشهر" بدلاً من "أريد أن أكون ناجحًا" [1].

2. **قياس التقدم**: حدد معايير لقياس تقدمك، مثل تتبع نسبة الزيادة في الدخل شهريًا [3].

3. **تحقيق الواقعية**: تأكد من أن الهدف يمكن تحقيقه بالموارد المتاحة لديك [4].

4. **تحديد إطار زمني**: ضع جدولاً زمنياً لتحقيق الهدف، مما يساعد على الالتزام [5].

5. **التقييم والتكيف**: قم بمراجعة تقدمك بانتظام وكن مستعدًا لتعديل خططك إذا لزم الأمر [2]. 

باتباع هذه الخطوات، يمكنك تعزيز فرص نجاحك وتحقيق أهدافك بشكل فعّال.

كيف يمكنني تطبيق النموذج SMART في حياتي اليومية

لتطبيق نموذج SMART في حياتك اليومية، يمكنك اتباع الخطوات التالية:

1. **تحديد الهدف (Specific)**: ابدأ بتحديد هدف واضح ومحدد. مثلاً، بدلاً من "أريد أن أكون بصحة جيدة"، يمكنك أن تقول "أريد أن أخسر 5 كيلوجرامات".

2. **قياس التقدم (Measurable)**: اجعل هدفك قابلاً للقياس. استخدم أدوات مثل الجداول أو التطبيقات لتتبع تقدمك، مثل "سأمارس الرياضة 4 مرات في الأسبوع".

3. **تحقيق الواقعية (Achievable)**: تأكد من أن هدفك قابل للتحقيق بالموارد المتاحة لديك. اسأل نفسك إن كان لديك الوقت والقدرة لتحقيق هذا الهدف.

4. **الأهمية (Relevant)**: تأكد من أن الهدف يتماشى مع قيمك وأهدافك طويلة المدى. مثلاً، إذا كنت تسعى لتحسين صحتك، فإن فقدان الوزن سيكون ذا صلة.

5. **تحديد الإطار الزمني (Time-bound)**: ضع موعدًا نهائيًا لتحقيق هدفك، مثل "سأحقق هذا الهدف خلال 3 أشهر".

باتباع هذه الخطوات، يمكنك تعزيز فرص نجاحك وتحقيق أهدافك بشكل فعّال[1][2][4].

ما هي أفضل الأدوات لتحديد أهداف SMART في حياتي اليومية

لتحديد أهداف SMART في حياتك اليومية، يمكنك استخدام الأدوات التالية:

1. **Goal Buddy**: أداة عبر الإنترنت تساعدك على تحديد أهدافك ومتابعتها مع دعم من أصدقائك.

2. **GoalEnforcer**: برنامج يتيح لك التخطيط بشكل مرئي وإعادة ترتيب الأهداف بسهولة، مع تقارير عن التقدم.

3. **Goalscape**: أداة تساعد في تحديد وتحقيق الأهداف الأكثر أهمية من خلال عرض مرئي.

4. **Joe’s Goals**: تطبيق بسيط لتتبع الأهداف اليومية وقياس النجاح.

5. **Goalsontrack**: يساعد على تحديد الأهداف وزيادة الإنتاجية من خلال تتبع التقدم.

6. **Lifetick**: يتيح لك كتابة قيمك الأساسية وتحديد أهداف SMART مع خطوات لتحقيقها[1][2][4].

ما هي أمثلة على أهداف SMART في مجال التعليم

أمثلة على أهداف SMART في مجال التعليم تشمل:

1. **تحسين مهارات اللغة الإنجليزية**: "أريد زيادة قدرتي على التحدث باللغة الإنجليزية بنسبة 50% خلال سنة واحدة من خلال المشاركة في دورات محادثة أسبوعية" [2].

2. **رفع المعدل الدراسي**: "سأحصل على درجة A في جميع المواد الدراسية هذا الفصل، مما سيساعدني في رفع معدلي التراكمي إلى جيد جداً بنهاية العام" [4].

3. **زيادة المشاركة الصفية**: "أريد تحسين مستوى مشاركتي في الصف بنسبة 25% خلال الفصل الدراسي الحالي من خلال طرح أسئلة والمشاركة في النقاشات" [2].

4. **تحسين التفكير الإبداعي**: "سأعمل على زيادة أفكاري المبتكرة بنسبة 30% خلال العام الحالي من خلال قراءة كتاب جديد كل شهر" [2].

5. **زيادة الحضور**: "أريد تحسين مستوى حضوري في المدرسة بحيث يزداد بنسبة 50% خلال الفصل الدراسي الحالي" [2]. 

تساعد هذه الأهداف في توجيه الجهود وتحقيق نتائج ملموسة.

كيف يمكنني تحسين دافعتي والالتزام بتلك الأهداف

لتحسين دافعيتك والالتزام بأهدافك، يمكنك اتباع الاستراتيجيات التالية:

1. **تحديد أهداف واضحة**: اكتب أهدافك بشكل محدد ودقيق، مما يسهل التركيز عليها[2].

2. **تقسيم الأهداف**: قسم الأهداف الكبيرة إلى مهام أصغر يمكن إدارتها، مما يجعلها أقل إرهاقًا وأكثر قابلية للتحقيق[3].

3. **استخدام المكافآت**: كافئ نفسك عند تحقيق مراحل معينة، مثل شراء شيء تحبه أو قضاء يوم للاسترخاء[3].

4. **التصور الإيجابي**: خصص وقتًا لتخيل نفسك تحقق أهدافك، مما يعزز الدافع[2].

5. **الانضمام إلى مجموعات دعم**: تواصل مع أشخاص يشاركونك نفس الأهداف، مما يوفر لك الدعم والتحفيز[3].

6. **تقييم دوري**: قم بتقييم تقدمك بانتظام لتحديد ما يعمل وما يحتاج إلى تعديل، مما يساعد في الحفاظ على الالتزام[4]. 

باتباع هذه الخطوات، يمكنك تعزيز دافعيتك وتحقيق أهدافك بفعالية أكبر.

اتم

لتحسين المثابرة والالتزام بأهدافك، يمكنك اتباع الخطوات التالية:

1. **تحديد أهداف واضحة**: اجعل أهدافك محددة وقابلة للقياس، مثل "أريد تحسين مهاراتي في الرياضيات بحل 20 مسألة أسبوعيًا" [1][3].

2. **إنشاء خطة عمل**: ضع خطة تفصيلية تتضمن خطوات صغيرة لتحقيق كل هدف، مما يسهل متابعة التقدم [4][6].

3. **تحديد مواعيد نهائية**: حدد مواعيد نهائية لكل هدف أو مرحلة، مما يزيد من الشعور بالمسؤولية [2][5].

4. **مراقبة التقدم**: استخدم أدوات مثل الجداول أو التطبيقات لتتبع تقدمك ومراجعة إنجازاتك بشكل دوري [3][6].

5. **البحث عن دعم خارجي**: انضم إلى مجموعات دعم أو شارك أهدافك مع الأصدقاء للحصول على تشجيع إضافي [2][4].

6. **مكافأة نفسك**: كافئ نفسك عند تحقيق مراحل معينة، مما يعزز الدافع للاستمرار [1][3]. 

باتباع هذه الخطوات، يمكنك تعزيز المثابرة والالتزام بأهدافك بشكل فعال.

التركيز على الأفضل لمستقبل مشرق

في عالم مليء بالتحديات والفرص، يصبح التركيز على الأفضل ضرورة ملحة لتحقيق مستقبل مشرق. إن القدرة على تحديد الأهداف وتوجيه الجهود نحو تحقيقها تلعب دورًا حاسمًا في النجاح الشخصي والمهني. في هذا المقال، سنستعرض بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تساعدك في تعزيز تركيزك وتحقيق الأفضل في حياتك.

1. تحديد الأهداف بوضوح

تعتبر الأهداف الواضحة أساس النجاح. قم بتحديد ما تريد تحقيقه في مختلف جوانب حياتك، سواء كانت مهنية أو شخصية. استخدم تقنية SMART (محدد، قابل للقياس، قابل للتحقيق، ذي صلة، ومحدد زمنياً) لتحديد أهدافك بشكل فعال.

2. إدارة الوقت بفعالية

الوقت هو المورد الأكثر قيمة الذي نملكه. استخدم تقنيات مثل قائمة المهام، وتقسيم الوقت (مثل تقنية بومودورو) لتحسين إنتاجيتك. خصص أوقاتًا محددة للعمل على أهدافك وتجنب المشتتات.

3. تبني عقلية إيجابية

تؤثر العقلية الإيجابية بشكل كبير على كيفية رؤيتنا للعالم من حولنا. حاول تحويل الأفكار السلبية إلى إيجابية واحتفل بالإنجازات الصغيرة. هذا سيساعدك على البقاء متحفزًا ومركزًا على أهدافك.

4. التعلم المستمر

الاستثمار في نفسك من خلال التعلم المستمر هو مفتاح النجاح. اقرأ الكتب، وحضر الدورات التدريبية، وشارك في ورش العمل. كلما زادت معرفتك ومهاراتك، زادت فرص نجاحك.

5. بناء شبكة دعم قوية

لا تسير في طريق النجاح بمفردك. احط نفسك بأشخاص إيجابيين يدعمونك ويشجعونك على تحقيق أهدافك. يمكن أن تكون هذه الشبكة من الأصدقاء، الزملاء، أو حتى مرشدين يساعدونك في توجيه خطواتك.

6. المرونة والتكيف

في بعض الأحيان، قد تواجه تحديات غير متوقعة تعيق تقدمك نحو أهدافك. كن مرنًا واستعد لتعديل خططك عند الحاجة. القدرة على التكيف مع الظروف المتغيرة هي مهارة أساسية لتحقيق النجاح.

7. الاعتناء بالصحة النفسية والجسدية

لا يمكن تحقيق النجاح بدون صحة جيدة. تأكد من تخصيص وقت لممارسة الرياضة، تناول الطعام الصحي، والحصول على قسط كافٍ من النوم. الصحة الجيدة تعزز تركيزك وإنتاجيتك.

ما هي أفضل الممارسات لتحسين المستقبل؟

1. تحديد أهداف ذكية: استخدم إطار SMART لتحديد أهداف واضحة وقابلة للقياس، مما يساعد في توجيه الجهود نحو تحقيق النتائج المرجوة.
2. تعزيز التعلم المستمر: شجع ثقافة التعلم في المؤسسات لتطوير المهارات وزيادة الإنتاجية، مما يسهم في الابتكار.
3. استشراف المستقبل: قم بتحليل الاتجاهات الحالية لبناء سيناريوهات متعددة للمستقبل، مما يساعد في التخطيط الاستباقي.
4. تعزيز التعاون: استخدم التكنولوجيا لتعزيز العمل الجماعي وتبادل الأفكار، مما يحسن من كفاءة الفرق.
5. الاستثمار في رفاهية الموظفين: اعتمد برامج الصحة والعافية لتحسين الروح المعنوية والإنتاجية.

كيف يمكننا استخدام أهداف ذكية لتحقيق النجاح؟

1. تحديد الهدف بوضوح: اكتب هدفك بشكل دقيق، مثل "أريد زيادة دخلي بنسبة 20% خلال 6 أشهر" بدلاً من "أريد أن أكون ناجحًا".
2. قياس التقدم: حدد معايير لقياس تقدمك، مثل تتبع نسبة الزيادة في الدخل شهريًا.
3. تحقيق الواقعية: تأكد من أن الهدف يمكن تحقيقه بالموارد المتاحة لديك.
4. تحديد إطار زمني: ضع جدولاً زمنياً لتحقيق الهدف، مما يساعد على الالتزام.
5. التقييم والتكيف: قم بمراجعة تقدمك بانتظام وكن مستعدًا لتعديل خططك إذا لزم الأمر.

كيف يمكنني تطبيق النموذج SMART في حياتي اليومية؟

1. تحديد الهدف (Specific): ابدأ بتحديد هدف واضح ومحدد. مثلاً، بدلاً من "أريد أن أكون بصحة جيدة"، يمكنك أن تقول "أريد أن أخسر 5 كيلوجرامات".
2. قياس التقدم (Measurable): اجعل هدفك قابلاً للقياس. استخدم أدوات مثل الجداول أو التطبيقات لتتبع تقدمك، مثل "سأمارس الرياضة 4 مرات في الأسبوع".
3. تحقيق الواقعية (Achievable): تأكد من أن هدفك قابل للتحقيق بالموارد المتاحة لديك. اسأل نفسك إن كان لديك الوقت والقدرة لتحقيق هذا الهدف.
4. الأهمية (Relevant): تأكد من أن الهدف يتماشى مع قيمك وأهدافك طويلة المدى. مثلاً، إذا كنت تسعى لتحسين صحتك، فإن فقدان الوزن سيكون ذا صلة.
5. تحديد الإطار الزمني (Time-bound): ضع موعدًا نهائيًا لتحقيق هدفك، مثل "سأحقق هذا الهدف خلال 3 أشهر".

ما هي أفضل الأدوات لتحديد أهداف SMART في حياتي اليومية؟

• Goal Buddy: أداة عبر الإنترنت تساعدك على تحديد أهدافك ومتابعتها مع دعم من أصدقائك.
• GoalEnforcer: برنامج يتيح لك التخطيط بشكل مرئي وإعادة ترتيب الأهداف بسهولة، مع تقارير عن التقدم.
• Goalscape: أداة تساعد في تحديد وتحقيق الأهداف الأكثر أهمية من خلال عرض مرئي.
• Joe’s Goals: تطبيق بسيط لتتبع الأهداف اليومية وقياس النجاح.
• Goalsontrack: يساعد على تحديد الأهداف وزيادة الإنتاجية من خلال تتبع التقدم.
• Lifetick: يتيح لك كتابة قيمك الأساسية وتحديد أهداف SMART مع خطوات لتحقيقها.

ما هي أمثلة على أهداف SMART في مجال التعليم؟

1. تحسين مهارات اللغة الإنجليزية: "أريد زيادة قدرتي على التحدث باللغة الإنجليزية بنسبة 50% خلال سنة واحدة من خلال المشاركة في دورات محادثة أسبوعية".
2. رفع المعدل الدراسي: "سأحصل على درجة A في جميع المواد الدراسية هذا الفصل، مما سيساعدني في رفع معدلي التراكمي إلى جيد جداً بنهاية العام".
3. زيادة المشاركة الصفية: "أريد تحسين مستوى مشاركتي في الصف بنسبة 25% خلال الفصل الدراسي الحالي من خلال طرح أسئلة والمشاركة في النقاشات".
4. تحسين التفكير الإبداعي: "سأعمل على زيادة أفكاري المبتكرة بنسبة 30% خلال العام الحالي من خلال قراءة كتاب جديد كل شهر".
5. زيادة الحضور: "أريد تحسين مستوى حضوري في المدرسة بحيث يزداد بنسبة 50% خلال الفصل الدراسي الحالي".

كيف يمكنني تحسين دافعتي والالتزام بتلك الأهداف؟

1. تحديد أهداف واضحة: اكتب أهدافك بشكل محدد ودقيق، مما يسهل التركيز عليها.
2. تقسيم الأهداف: قسم الأهداف الكبيرة إلى مهام أصغر يمكن إدارتها، مما يجعلها أقل إرهاقًا وأكثر قابلية للتحقيق.
3. استخدام المكافآت: كافئ نفسك عند تحقيق مراحل معينة، مثل شراء شيء تحبه أو قضاء يوم للاسترخاء.
4. التصور الإيجابي: خصص وقتًا لتخيل نفسك تحقق أهدافك، مما يعزز الدافع.
5. الانضمام إلى مجموعات دعم: تواصل مع أشخاص يشاركونك نفس الأهداف، مما يوفر لك الدعم والتحفيز.
6. تقييم دوري: قم بتقييم تقدمك بانتظام لتحديد ما يعمل وما يحتاج إلى تعديل، مما يساعد في الحفاظ على الالتزام.

كيف يمكنني تعزيز المثابرة والالتزام بأهدافي؟

1. تحديد أهداف واضحة: اجعل أهدافك محددة وقابلة للقياس، مثل "أريد تحسين مهاراتي في الرياضيات بحل 20 مسألة أسبوعيًا".
2. إنشاء خطة عمل: ضع خطة تفصيلية تتضمن خطوات صغيرة لتحقيق كل هدف، مما يسهل متابعة التقدم.
3. تحديد مواعيد نهائية: حدد مواعيد نهائية لكل هدف أو مرحلة، مما يزيد من الشعور بالمسؤولية.
4. مراقبة التقدم: استخدم أدوات مثل الجداول أو التطبيقات لتتبع تقدمك ومراجعة إنجازاتك بشكل دوري.
5. البحث عن دعم خارجي: انضم إلى مجموعات دعم أو شارك أهدافك مع الأصدقاء للحصول على تشجيع إضافي.
6. مكافأة نفسك: كافئ نفسك عند تحقيق مراحل معينة، مما يعزز الدافع للاستمرار.

© [اسم موقعك أو علامتك التجارية] - جميع الحقوق محفوظة.

المنظمة الربحيةيوجوف YouGov

 تعريف منظمة يوجوف YouGov  

 هي منظمة مشهورة بشكل لا يصدق YouGov

 وهي شركة مبتكرة في مجال الاستكشاف والاستبيان و تتم المشاركة عن طريق  الإنترنت وتمكنك من ربح الأموال من خلال تدوين استبياناتك التي ترسلها كل يوم عن طريق البريد الإلكتروني

 يعطي الموقع نقاطًا عند ملاحظة الاستبيان  ، حيث تفوز بـ 100 نقطة أو 200 نقطة لكل دراسة أو 300 نقطة تعتمد على نوع المراجعة ، وعندما تصل إلى 5000 نقطة ، يمكن تغييرها إلى 50 دولارًا ويمكن إزالتها  من الرابطة الغربية.  في أي وقت تنهي فيه أي دراسة ، تدخل مباشرة في مسابقة (يانصيب) للفوز بجهاز ايباد أو هاتف محمول ، وفي توضيحنا اليوم سنعرض منهجية لكسب 50 دولارًا من باستمرار YouGov 

. التقنية الأولى والأساسية

 التقنية الأساسية ، كما قلنا في الأول ، هي إنهاء الاستبيانات وجمع 5000 نقطة لتغييرها إلى 50 دولارًا ، وستتطلب هذه الإستراتيجية حوالي شهرين أو عامين

5000 للوصول إلى تركيز

 الاستراتيجية الفعالة

 الإستراتيجية اللفعالة وهي الأكثر مباشرة والأسرع ، ويتم ذلك من خلال المراجع.  عند تسجيل شخص ما من خلال مرجعك الخارجي ، ستحصل على 200 نقطة تركيز.  وهذا يعني أنه في حالة عدم وجود 25 مرجعًا فقط ، ستجمع 5000 نقطة ، ويمكن جمع 25 مرجعًا في أقل من 3 أيام.  ومع ذلك ، بغض النظر عما إذا كان لديك العديد من المراجع ، يجب عليك إنهاء المراجعات  التي تطلب منك حتى لا تقع في المشاكل

أمثلة للتوضيح 

 عن طريق الفيسبوك 

 لنفترض ، على سبيل المثال ، أننا فضلنا 25 مجموعة  للاستفادة من الإنترنت ، وأعتقد أن هناك قريبًا منهم نتوقع أن نوزع منشورًا يتعلق بالمنظمة ومنشورًا متحركًا استثنائيًا للموقع ، وسوف تتعقب هذا المنشور في نهاية الموقع

25 ونتوقع أن يكون العدد الأساسي في التجمع الواحد تجمعا و 1000 فرد وهذا أقل عدد

 سنقوم بتوزيع المنشور ، على سبيل المثال ، يوم السبت في بداية الأسبوع ، وهناك فرضية تقول أكثر النتائج سلبية وطبيعية وأفضل احتمالية

 سوف نقبل أكثر الأشياء سلبية و هو أنه من كل مجموعة يشتري فرد واحد ، مما يعني أن 25 فردًا يفضلون الموقع من خلالك.  ومن المثير للاهتمام أن الموقع يتعامل مع مشتركين  جدد  ويعطيهم لبعض الوقت ، مراجعات يومية أو كل ساعة

 علاوة على ذلك ، إذا أردت حقًا أن ينهي الفرد الذي يهتم من خلالك 5 مراجعات للحصول على 200 نقطة ، مما يعني أن 25 فردًا أنهوا الدراسات الخمس في غضون سبعة أيام ، على سبيل المثال ، 25 × 200 = 5000 نقطة ، مما يعني 50 دولارًا في 7 أيام فقط ،  وهذه هي أفضل فرصة.وهنا ستقبل الاحتمال الطبيعي ، وهو أنه من كل مجموعة شراء في 2 ستزداد الحالة بمقدار 2 - - - بؤرة 50 × 200 =  1000 طريقة 100 دولار وهذا بالإضافة إلى ذلك في سبعة أيام

YouGov يُنظر إلى 

على أنها عمل رائع وأقلها تطلبًا دون أن تفقد أي شيء.  حاول ألا تهدر الطاقة في المرجع.  إنها فرضية المنفعة.  أفصحت لك عن طريقة يستفيد منها الكثير من الأفراد.  حاول ألا تهدر طاقتك على تعبيرات التميز ، مثل تقصير أو نقل اللغات ، واكتسب 0.001 بنسات ، وستحصل على فرصة لربح 50 دولارًا ، وهذا أقل مبلغ كل أسبوع ، حسب مساعيك.  انشر اتصالك المنشور الذي ستنشره على Facebook

 أسهل الطرق وأكثرها ضمانًا للاستفادة من الإنترنت

 يوجوف |  بدون قناة - بدون خبرة - بدون مدون - بدون ادسنس - بدون تأشيرة |

YouGov التقنية: اربح 50 دولارًا من 

للأفراد الذين ليس لديهم فكرة مشوشة

 تعليمات لأخذ 50 دولارًا (9000دج وقليلًا) من الإنترنت ، وسوف تنقل لك نقودًا أيضًا ، بدون تأشيرة ، بطريقة بسيطة ومجربة بشكل استثنائي في جميع الدول العربية وفي كل مكان.

 ملاحظة قبل أن تبدأ

 التوضيح

 أولا: الموقع مشهور عالميًا ولا شيء سوى خدعة بأي وسيلة ويمكنك البحث في جوجل عنه والاطلاع على وجهات نظر الأفراد

  الإيضاح جيداً وفي حال لم تحصل على شيء تعال سأكون معك حتى تقوم بالتسجيل

ثالثا : الموقع باللغة العربية فلا مشكلة في اللغة

 لتبدأ ، قم بالتسجيل في الموقع من هذا الاتصال.

 https://mena.yougov.com/en/refer/lbdrpwES5Fz6D0S6Lg4qmw

 ستقوم بإدخال بريدك الإلكتروني وعبارة سرية ، ومن تلك النقطة فصاعدًا ، ستبدأ السجل الخاص بك من خلال رسالة سترسل لك إلى بريدك الإلكتروني.  ستفتح الرسالة وتجيب على المراجعة الرئيسية وتعطيك النقاط الخمسين الأولية بعد مسحها. الموقع كما تحب أن تفكر في الاستطلاعات.  وهذا يعني ، على سبيل المثال ، ما هو رأيك في السفر / في عنصر مثل هذا ..... أيضًا ، تحصل على نقاط تركيز لكل دراسة ترد عليها ، ولم تكن النظرة العامة أحدث 5 دقائق ، والكمية  من نقاط التركيز التي تأخذها تتقلب بدءًا من دراسة واحدة ثم إلى أخرى ، وتتراوح بين 10: 300 تركيز وساعات أكثر ، ومع ذلك فمن غير المألوف أن يتجاوز التركيز 300 في الاستطلاع للتأكد من صدقه.

 أيضًا ،إذا كنت ترغب في جمع النقاط حتى تصل إلى 5000 نقطة.  فإنه يمكنك استبدالها مقابل 50 دولارًا ، وستحصل عليها من خلال ويسترن يونيون ،و  وهذه إدارة لنقل الأموال وفروعها في أي مكان في الجزائر والدول العربية.  

 أيضا ، يمكنك اكتشاف أقرب فرع لك من هنا:

 https://www.westernunion.com/us/en/specialist locator.html

عندما تطلب سحب النقود ، فأنت تقف على بعد وقت قصير ، ثم ، في هذه المرحلة ، يرسل لك الموقع رسالة إلى بريدك الإلكتروني مع رقم التبادل وهذا الرقم الذي تأخذه وتذهب إلى الفرع ولديها  بطاقة فردية معك وتحصل على النقود بشكل عادي ومبارك لك

 ملاحظات مهمة

  في المراجعة الرئيسية ، سيتم سؤالك عن عدد المرات التي تقفز فيها على فرصة إرسال النظرات العامة؟

 اختر أكبر عدد ممكن ... حتى يرسل لك الموقع العديد من النظرات العامة.

  ستحصل كل يوم على استبيان تقوم بالرد عليه لفترة طويلة في ضوء حقيقة أن هناك إطارًا زمنيًا مؤكدًا 

 يمكنك التعامل مع الموقع من الهاتف النقال فهو امر عادي جدا ولا تخسر شيئا وانت شاغر.  أجب بالفعل ، لن تخسر

لا تقم بعمل أكثر من تسجيل واحد من جهاز مماثل حتى لا يمكن قفلها ولن تدرك كيفية أخذ النقود

 طبعًا ، هناك أفراد لايريدون لك الخير  ويقولون إنه غير مضمون و هو ليس كذلك

مفهوم تحسين الذات وتطويره في حياتنا

 ما هي أهمية تحسين الذات في حياتنا 

 

 أصبح التطور الشخصي هو المعيار الوحيد لتحسين الذات   على مدار العامين الأخيرين 

 مهما كان الأمر ، كيف يمكن أن يؤثر هذا حقًا على "تحسين الذات؟"  ما الذي نطوره حقًا عندما نحسن أنفسنا؟  ما هو الاكثر من ذلك ، ما هي "الذات" التي يمكن أن نقول إننا بصدد تحسينها؟ 

 كل منا لديه "ذواتان" - ذاتنا المجروحة ونفس المركز.  مركزنا الذاتي هو أنفسنا الفعلية ، ذاتنا الروحية العادية - جوهرنا.  مركزنا الذاتي هو هوسنا ، ونعيمنا ، ومواهبنا وقدراتنا ، وقدرتنا على العشق ، وإبداعنا.  نأتي إلى هذه الحياة كمركز ذاتي لنا ، وعندما يتم الاعتزاز بهذه الذات وتقديرها من قبل أهلنا ، فإننا نمضي في تطوير مواهبنا وقدراتنا الطبيعية وإظهار اكتمال نمونا.  تحتاج هذه الذات إلى التحسين من خلال اكتساب القدرات المهمة لتوصيل

أفكار نفسها تمامًا.

 ومع ذلك ، عندما لا يتم رؤية هذه الذات واحترامها بالطريقة التي طلبناها ، فإننا نصنع ذاتًا اختيارية ، والنفس التي نتوقعها سيكون لها السيطرة على الحصول على الاهتمام الذي نحتاجه والابتعاد عن الإهمال الذي لا يمكننا التعامل معه -  لمساعدتنا على الشعور بالأمان.  هذه هي ذاتنا الزائفة ، أنفسنا المجروحة ، ضميرنا.  هذه الذات مليئة بالخداع التي استهلكناها عندما كنا نكبر - قناعات تنتهي بتقييد ذاتنا المركزية الصالحة هذه الذات لا تحتاج إلى

تحسين - إنها بحاجة إلى التعافي

 يمكن أن يكون تعبير "التنمية الشخصية" خادعًا بعض الشيء ، في ضوء حقيقة أننا نفضل عدم العمل على حالتنا النفسية  المصابة.  نفضل ألا نطور الأخلاق التي نكذب بها ونتحكم بها ونبتعد عنها في مساعينا للحصول على القوة في الحصول على الحب والابتعاد عن العذاب.  نفضل عدم تطوير إدماننا العديد على الجوهر والذات.  نفضل عدم زيادة انزعاجنا وثباتنا وانسحابنا ومعارضتنا.

 نحن بحاجة إلى إصلاح ذاتنا

 الإصلاح والتحسين ليس نفس الشيء

 يمكننا بالتأكيد تطوير الذات فيما يتعلق بالقدرات.  يمكننا العمل في الرياضة والصنعة والموسيقى والتأليف والطبخ.  يمكننا العمل على رفاهيتنا وازدهارنا من خلال العمل على نظامنا الغذائي وبرنامج التمارين الرياضية.  يمكننا العمل على المعلومات التي يجب أن نكون أكثر فعالية فيما يتعلق بالعمل والمال.  ربما يمكننا العمل على اتصالاتنا من خلال إتقان قدرات جديدة.  مهما كان الأمر ، تخيل سيناريو لا يساعد فيه الحصول على  المعلومات والقدرات الجديدة على رفاهيتنا ، أو قدرتنا على جلب الأموال ، أو تجديد اتصالاتنا.  تخيل أيضًا سيناريو لا يجلب لنا فيه اكتساب قدرات جديدة المزيد من البهجة والانسجام الداخلي.  قد يعني ذلك أننا بحاجة إلى إصلاح المخاوف الأساسية والمشاكل التي تجعلنا قلقين ، أو محبطين ، أو مركزين ، أو مذنبين ، أو مشهورين ، أو مستقلين ، أو غاضبين ، أو متهمين ، أو في حالة يرثى لها.

 هنا وهناك ، يعني التحسين الذاتي ببساطة التمرين على قدرة ما ، وفي أحيان أخرى يعني أننا بحاجة إلى المشاركة في إجراء تعافي عميق.  على سبيل المثال ، يحاول العديد من الأفراد العمل على رفاهيتهم من خلال الحصول على لياقة بدنية وممارسة الرياضة.  ومع ذلك ، إذا كان إدمانهم على الطعام يغطي معاناتهم التي لم تلتئم ، فمن المحتمل ألا يكون لديهم خيار تغيير روتينهم الغذائي ببساطة.  قد يضطرون إلى الانفتاح على تفاعل تعافي للتحسين في النهاية.

 إذا كنت تحاول بصدق تحسين ذاتك ولكن ينتهي بك الأمر إلى الالتزام وغير قادر على التقدم ، أو تجد أنك لا تشعر بالرضا أو الانسجام الداخلي ، يجب عليك الانفتاح على احتمالية أن تؤدي الإدانات والتفاقم غير المعالجين إلى إعاقة تقدمك والتسبب في تفاقمك.  ليس من الصعب العمل على نفسك عندما لا يكون هناك ما يعيق الطريق.  ومع ذلك ، في حالة وجود خدع قديمة حول كفايتك وقيمتك ، فقد تعيق هذه القناعات قدرتك على اتخاذ خطوة رعاية من أجل مصلحتك.  كل واحدة من مساعيك للتطوير الذاتي لن تقدم لك الإشباع الذي تبحث عنه في حال كان لديك قناعات تجعلك مقيدًا تمامًا بالتواصل مع ذاتك الصالحة والمركزية.  بافتراض أنك عالق ، فأنت بحاجة إلى البحث عن تفاعل إصلاحي ، على سبيل المثال ، مقياس الرابطة الداخلية الذي نقوم بتعليمه ، والذي سيخرجك من مشاعر الخوف والقناعات التي تقيدك.  إن استعادة مشاعر الرهبة هذه وتقييد القناعات سوف يمهد الطريق للعمل على حياتك بشكل كامل!

هذا الموقع يسمح لك بإدخال تاريخ ميلادك ، و اكتشاف مافعله البشر الأخرين في عمرك هذا

 هذا الموقع يسمح لك بإدخال تاريخ ميلادك ، واكتشاف ماحققه البشر الأخرين في العمر الذي انت في حاليا ، فلا تضيع الوقت ، قم بإدخال تاريخ ميلادك ،في الخانة ، و شاهد ، و احكم بنفسك .

Http:/www agegeek.com

التغدية الصحية، و الحمية الغذائية

التغذية السليمة هي الدعامة الأساسية للصحة والرفاهية طوال

حياة الإنسان.  من المراحل الأولى لتحول الأحداث الجنينية ، من خلال مراحل الولادة ، والرضاعة ، والمراحل المبكرة ، والمراهقة ، والبلوغ وبعد ذلك إلى التقدم في السن ، تعتبر التغذية الصحية والأكل المناسب شيئين أساسيين للقدرة على التحمل ، والنمو البدني والعقلي ، وتحسين الأداء ،  الكفاءة والرفاهية والصحة.

 تؤدي التغذية الغير المناسبة إلى الإرهاق بحيث تؤثر بشكل سلبي على السلوك والحالة الذهنية ومستوى التفكير والقدرة على التعلم والحدة الذهنية والرضا الشخصي

.  

ما هو الغذاء الصحي وما لا يتطابق تمامًا مع النظام الغذائي (الحمية)؟

 تتعلق التغذية المناسبة بوضع برنامج غذائي والعمل على تعديل ممارسات معينة إلى ممارسات صحية بالاعتماد على  الدراسات والترتيبات. فمع تغيير السلوكيات المرتبطة بحياة الناس ، يتحول التحكم في الوزن ودعم الرفاهية إلى مشكلة حقيقية كما يتعلق البرنامج الغذائي مع ما نأكله ، بالإضافة إلى متى وأين نأكل. كما يمنحنا برنامج التغذية المثالية مجموعة متنوعة من أنواع الطعام ويمنحنا القدرة على التكيف في الظروف المتغيرة

 فيما يتعلق بالتخسيس و الحمية ، فهذا يعني ما نضعه في فمنا من الطعام والشراب ، وليس كما هو معتاد بالنسبة لنا ، إن النظام الغذائي هو ببساطة القدرة على تحمل مشقة الحمية وعدم تناول الكثير من السعرات الحرارية ،والتركيز على تناول أصناف غذائية صحية ،و ليس تجويع الذات ، والتفاخر حول قدرتنا على السيطرة على الجوع .

بالرغم من تنوع مصادر الغذاء فإن ما تعنيه هذه الممارسات والأفكار لأسلوب حياتنا بحيث تمكّن اليأس والتوتر والإحساس الثابت باللوم عند تناول معظم مصادر الطعام المحبوبة لنا .  التنوع والتوازن والتحكم هي أسس نظام الأكل المنظم.  لسنا ملزمين بالابتعاد عن جميع أصنافنا الغذائية المحبوبة. لكن يجب أن تكون الأطعمة التي نأكلها خلال روتين أكل معين مصادر غذائية صحية ، مع الأخذ في عين الاعتبار تماسك السلوك والإطار المحدد للوصول إلى هدفنا المتمثل في الحصول على وزن مثالي .  يجب أن يكون روتين الأكل متناغمًا مع أسلوب حياتنا.  إذا كان نظام الأكل يتعارض مع ضروراتنا وأذواقنا ، بحيث لانستطيع التمسك بالحمية أو في مواكبة تقدم الحياة الخاصة بنا ..

 تعتمد الدعائم الأساسية للتغذية المشروعة على ما يلي:

 برمجة جودة الغذاء: إن العيش بكمية من السعرات الحرارية كل يوم يشبه التعامل مع خطة مالية ، مما يعني أن الإنجاز مضمون عندما تحفظ كل سعر حراري وتناول أي عدد من المكملات الغذائية التي يمكن السماح بها.  تسمح لنا الخطة المسبقة للطعام أيضًا بالنظر في النكهات و المأكأولات ومستلزمات التخطيط للحصول على أكبر تشكيلة يمكن تصورها ، نظرًا لأن السعرات الحرارية الكاملة يتم فصلها على مدار الأيام ولا تنقص إلى يوم واحد.

 مواعيد الأكل : يمكن أن يكون الطعام حاجة إجتماعية.  سنأكل بشكل عام بسبب مشاعرنا أكثر مما نأكل بسبب الجوع .  في الواقع ، إن إعداد برنامج منظم يسمح لنا بتناول كميات معتدلة وفي المناسبات العادية يساعدنا في التحكم في نوعية الطعام لدينا.  كلما شعرنا بالشبع ، كلما زاد عدم تأكدنا من تناول وجبات غير مفيدة أو أصناف طعام دون حساب السعرات الحرارية.  إن إدراك أننا سنأكل مرة أخرى بعد ساعات مختلفة يساعدنا على الامتناع عن الأكل بصورة كاملة.

 تعتمد المناسبات التي يجب أن نأكل فيها كل يوم على ظروفنا الخاصة.  على سبيل المثال ، الإفطار هو وليمة حيوية ، لكنه يأتي في وقت القيلولة بالنسبة لعدد هائل من الأفراد.  علاوة على ذلك ، إذا كان الاستيقاظ قبل ربع ساعة أمرًا غريبًا ، أو كنت شخصا  يفضل عدم تناول أي شيء في الساعات الأولى من النهار ، فحاول تناول وجبة سريعة عند الاستيقاظ أو بعد ساعة (مثل  جزء كبير من كوب عصير أو لبن أو زبادي أو تناول حبتين تمر أو منتج طبيعي).  الشيء المهم هو برمجة أنواع الطعام مسبقًا بحيث يكون كل ما تحتاجه متاحًا بسهولة.

 الخطة مهمة بشكل خاص للوجبات الخفيفة.  يجب تناول أربعة إلى ستة وجبات عشاء صغيرة كل يوم بدلاً من ثلاث عشاء عادي أو ضخم.  يمكن التخلص من شيء ما من العشاء العادي وإضافته إلى الوجبات  ، حيث لنفترض أننا نأكل القليل في العشاء  ، فلن نشعر بالضيق أو التعب.

 التغذية والتعليم والتدريب الذاتي يعتبرون على قدم المساواة.  يتمتع الأشخاص الذين يحصلون على التغذية الصحية بمزيد من الطاقة ، وجودة تفاعلية أكثر بروزًا ، مما يحسن قدرتنا على الوفاء بالتزاماتنا.  من المحتمل جدًا أن تكون التغذية الصحية هي أبرز الملامح التي لا لبس فيها في أي روتين أكل يدعم التنمية وتماسك الحياة السليمة.  يعتبر تحقيق الوزن المثالي والحفاظ عليه تقدمًا إيجابيًا نحو عيش حياة أفضل.

التعليم الالكتروني 

 بغض النظر عن الكثير من التعرض الذي يشمل الطريقة المشجعة المعروفة باسم التعليم الإلكتروني ، هناك القليل من عدم اليقين من أنها لم تستوف قدرتها القصوى في هذه المرحلة.  على الرغم من حقيقة أن المزايا الأساسية للتعليم الإلكتروني والتكلفة والقدرة على التكيف ، تظل جذابة للغاية ، إلا أن معظم الناس لم يتم تقديمهم إلى هذا الإجراء التعليمي الحديث.

 تطور إجراء الإرشاد والتعلم هذا في غضون السنوات العشر الأخيرة إلى أسلوب تدريب ناجح للغاية.  لم تكن الفكرة الأولى موجودة في كل مكان ، ولكن على المدى الطويل ، نشأ التعلم الإلكتروني باعتباره جزءًا مهمًا من نهج التعلم "المختلط" الفعال.

 في حين أن استراتيجيات التعلم الأكثر شيوعًا مفيدة ، إلا أنها بدأت في التحول إلى بقايا الأيام الماضية.  لقد بدأ تفاعل التعليم الإلكتروني في التغلب على اقتراب هذا التعلم المعتاد.  بالتنسيق مع هذه التقنيات الأكثر شيوعًا ، أصبح التعليم الإلكتروني هو الإستراتيجية المفضلة للتعليم في المواقف المختلفة.

 ما هو التعليم الإلكتروني؟

 التعلم الإلكتروني هو مصطلح عام يحدد إعداد أنواع مختلفة يتم نقلها من خلال جهاز كمبيوتر منفرد ، مع استخدام أدوات مثل الأقراص المضغوطة والهواتف المحمولة والتلفزيون المتقدم والإنترنت ومؤسسات المنطقة الواسعة.  في كثير من الأحيان ، يُنظر إلى التعلم الإلكتروني على أنه ترتيب مقنع وفعال للإعداد الفردي المستقل.

 تتمثل الفوائد الكبيرة للتعليم الإلكتروني في المصروفات الضئيلة لكل طالب وطالب الحد من القدرة على التكيف التي تتم إدارتها باستخدام هذه الإستراتيجية للإعداد.  يمكن الوصول إليها من خلال الإنترنت على مدار 24 ساعة في اليوم ، 7 أيام في الأسبوع ، وفي أي وقت يكون لدى الطالب الفرصة والاهتمام.

 من يستخدم التعليم الإلكتروني؟

 يتراوح العملاء المحتملون لإطار عمل التعليم الإلكتروني من الشباب إلى الكبار.  هل احتاج ابنك في أي وقت إلى مساعدة في الرياضيات أو الطبوغرافيا؟  هل احتجت في أي وقت إلى التعرف على كيفية بدء مشروع مستقل؟

 قبل ذلك ، كان عليك الاتصال بمكان التعلم القريب لمساعدة أطفالك في امتحاناتهم.  بعد ذلك ، في تلك المرحلة ، كنت ستتوقف عند المكتبة القريبة ، أو متجر الكتب ، لاكتشاف الكتب حول بدء مشروع مستقل.  ومع ذلك ، مع التعلم الإلكتروني ، هذا ليس مهمًا في هذه المرحلة.

 المنظمات هي بالمثل عملاء كبار لتفاعل التعليم الإلكتروني ، حيث يعد العامل حاجة لبعض المنظمات.  قبل ذلك ، كان على المنظمات أن تقود الاجتماعات التعليمية بشكل جماعي.  كما يمكنك أن تتخيل ، كان الاضطراب كبيرًا وكان وقت العمل الضائع مقيدًا.  ومع ذلك ، تدخلت برامج التعلم الإلكتروني القائمة على الإنترنت لملء هذه المتطلبات.  سيكون الممثلون الآن قادرين على الاستعداد لجزء من التكلفة الماضية وعندما يتم الترخيص - ترتيب حقيقي مفيد للطرفين.

 هناك أيضًا برامج تعليم إلكتروني تتلاءم مع إعداد محدد في مهن ومؤسسات متطورة ، على سبيل المثال ، الاتصالات الإعلامية ، والعقاقير ، وتطوير البرمجة والمعدات.

 ما هي متطلبات المعدات؟

 بشكل عام ، فإن المركز الضروري للمشاركة في تجربة التعليم الإلكتروني هو جهاز كمبيوتر شخصي ، أو شبكة إنترنت أو شبكة ذات نطاق عريض ، و Adobe Acrobat Reader ، وأي مواد فهم تكميلية.  قد تتطلب بعض الدورات التدريبية برمجة إضافية ، ولكن في مناخ الويب الحالي ، يمكن العثور على معظمها بدون مقابل أو بتكلفة زهيدة.

 على الرغم من الفوائد المختلفة للتعليم الإلكتروني ، قد لا تكون الإستراتيجية مناسبة للجميع.  في ضوء قدرتها على التكيف ، تتطلب هذه المنهجية في معظمها درجة معينة من ضبط النفس.  لذلك بالنسبة للأفراد الذين يشعرون بمزيد من الروعة في بيئة غرفة المعيشة التقليدية ، مع المهام الثابتة والاختبارات المخطط لها ، ستكون أكثر إثمارًا في هذا المناخ.

 ضع في اعتبارك أن التعلم يبدأ بالطالب وليس المعلم.  إذا كانت تجربة التعلم الإلكتروني مناسبة لك ، فلماذا لا تستغل العدد الهائل من فرص التعلم الإلكتروني المتاحة لك على الإنترنت الحالي.  ستكون سعيدًا لأنك فعلت!

سيطرة أصحاب المال و النفوذ على فوضى العمران بحي أولاد بونار

حي أولاد بونار و سيطرة أصحاب المال و اصحاب النفوذ عليه ، و خاصة فيما يخص العمران

حي أولاد بونار ، يوما ما كان من أجمل ، الأحياء في مدينة جيجل ، ببساطته ، و روعة مناظره ، توسطه للجبل و البحر ، أعطاه ميزة الريف بتقدير جيد جدا ، و بقي على تلك الميزة لأعوام ، عديدة ، و كما يقال دوام الحال من المحال ، و مع التطور العمراني الحاصل في الولاية و البلد عامة و الحي خاصة ، أدى إلى دفع عجلة التطور العمراني به إلى تقدم سريع ، و لكن لسوء الحظ و غياب ثقافة التطور العمراني ، دفع إلى دخول الحي في دوامة الفوضى العمرانية ، و السبب بالدرجة الأولى هو غياب

• المراقبة من طرف مصالح العمران ، و البلدية ، و التي كان يجب عليها أن تتابع كل صغيرة وكبيرة ، فيما يخص ، البناء ، الأودية ، الطرقات ، التعلية في البناء ، و امور كثيرة ،
• و السبب الثاني هو ، قيام سكان الحي ، ببيع الأراضي بدون ، العمل على تجزئتها و تعين الطرقات الخاصة بها حسب القانون الجزائري ، و المحافظة على قانون الارتفاق في العديد من المجالات ، مترك مسافة معينة بعيدا عن الأودية ، و الكثير منها ،
• كما يجب أن لا ننسى ذكر من قام بشراء الأراضي بالحي ،و لم يترك ولا مترا واحد ، و إنما قام ببناء كل شبر من القطعة التي اشتراها ، و هناك من خولت له نفسه ، بجعل نفسه مرقي عقاري ، وراح يعلي في البناء ،بعيداً عن القوانين المعمول بها ، ضاربا عرض الحائط الشروط التي تجب في كل مرقي عقاري ، و كذا كيفية بناء العمارات مع ترك عدة واجهات ، و اماكن ركن السيارات ، و العديد من المشاكل التي جعلت من الحي عبارة عن فوضى عارمة و طرقات ضيقة ، و مشاكل عويصة بين أولاد الاعمام و الأقارب و السكان الجدد ، و اصبح المال هو القاضي الاول و المسيطر في الحي ، مع تخادل المسؤولين ، عن القيام بعملهم ، و دخولهم في متاهات لا نعلمها ، و لكن يمكننا اشتمامها ،

و من ذلك ما حصل بشاطيء الحي فقد بنيت عمارات ، بالقرب من البحر ، و فوق اراضي البلدية ، رغم القانون البحري الذي يمنع ذلك ، لكن للاسف لم تتدخل و لا مصلحة او دولة القانون لأجل و ضع حد لتلك المشاهد ، بل على العكس ، حتى الصخور البحرية بمنطقة لاكريك لم تسلم من البناء فوقها ، فالحق الحق يقال ، لقد أصبح حي أولاد بونار ، مرتعا لكل الآفات العمرانية ، و اصبح من لديه المال هو صاحب النفود ، و الكلمة الأولى .